Sunday, June 20, 2010

وهاب: بعد بضعة أشهر تتبين أسباب حملة البطريرك















وهاب: بعد بضعة أشهر تتبين أسباب حملة البطريرك

اعتبر رئيس تيار التوحيد وئام وهاب، أن "لا وجود للبنان من دون المسيحيين، وأن الوجود المسيحي القوي والفاعل هو ضرورة للبنان والمنطقة قبل أن يكون للمسيحيين"، ولكنه استغرب كلام البطريرك الماروني نصرالله صفير، وأن "كلامه لا يليق بموقع البطريركية ويدخلها في سجال هي بغنى عنه"، مشيرا إلى أن "كل اللبنانيين ينظرون إلى موقع البطريرك باحترام، ولا يجوز لصفير أن يدخل نفسه في تفاصيل لن تؤدي إلى أي مكان"، مؤكدا أن "البطريرك صفير لا يستطيع أن يقيّم "حزب الله" في وطنيته، ولا يمكنه أن يعطي دروسا في الوطنية لأشخاص دفعوا دماء آلاف الشهداء دفاعا عن لبنان وترابه، وأبناء الطوائف جميعاً يشكون من رجال الدين في طوائفهم لكن لا يمكن مقارنة هؤلاء مع سماحة السيد حسن نصرالله وما قدمه شخصياً، ولا يمكن للبطريرك أن يستغبي الناس ويعتبر أن مسيحيي مصر بألف خير كون النظام المصري عميل للأميركيين". مطالباً إياه "بالتوقف عن النقاش في الموضوع، وليسمح لنا غبطته هو لا يمكنه تقييم حزب الله". وسأل "هل "الوطنية" أن يعود البطريرك صفير إلى لبنان خلال حرب تموز على متن طوافة عسكرية أميركية ربما كانت قبل ساعات تنقل أسلحة إلى إسرائيل؟" وأشار إلى أن "هجوم صفير على حزب الله وإيران وسوريا وميشال عون يغطي مشكلة داخلية في البطريركية وخلال الأشهر المقبلة يتبين السبب".

واعتبر وهاب، خلال حديث إلى قناة المنار ضمن برنامج "مع الحدث" مع الإعلامي علي قصير، إلى أن "العلاقة الدرزية المسيحية في الجبل هي صمّام أمان لكل لبنان، ولكن جزء قليل من المسيحيين يلعب باتجاه مغامرة خطيرة وسنخوض المواجهة معه حفاظاً على مسيحيي لبنان والمنطقة". ونبه "من رهان بعض اللبنانيين الموهومين، لكن موقف النائب وليد جنبلاط وجرأته في النقد الذاتي فيه درس كبير لهؤلاء وما قاله عن "أننا كنا أدوات صغيرة في السنوات الأخيرة ولم نكن ندري ماذا نفعل" اكبر دليل على ذلك".

وأضاف "أن يستقبل حسني مبارك سمير جعجع هو تنازل كبير من جعجع، لأن مبارك أسفل شخصية عربية جعلت من مصر العروبة والوطنية دولة هامشية لا دور لها". أما لقاء "جعجع مع كوشنير فإنه ليس غريباً لأن كوشنير إنسان مجنون ووضعه الرئيس ساركوزي في الخارجية ضمن لعبة فرنسية داخلية لتفكيك الأحزاب المواجهة له، ولكن كوشنير ليس لديه أي ملف جدّي ووزير الخارجية الفرنسي الحقيقي هو غيّان. أما لقاء جعجع مع وزير خارجية اسبانيا موراتينوس فإنه يندرج ضمن استقبالات موراتينوس كل القيادات اللبنانية. وفي المحصلة يبدو أن جعجع يستدرج هجوماً عليه حتى يبدو كبيراً، لإظهار نفسه وكأنه الشغل الشاغل لكل الناس، لكنه جزء من لعبة صغيرة جداً، لكن معظم القيادات والشخصيات اللبنانية فيما كان يسمى 14 آذار انتهى دورها الإقليمي".

وأكد أن "التوطين والتقسيم كانا أمراً واقعا لولا وجود سلاح المقاومة، والسلاح هو ضمانة عدم التوطين والتقسيم"، مشددا على "ضرورة معاملة الفلسطيني في لبنان بشكل جيد وحقه في العيش الكريم".

من جهةٍ أخرى اعتبر وهاب أنه "أمر طبيعي جداً أن استقبل جنباً إلى جنب مع النائب وليد جنبلاط السفير السوري في المختارة، ويكفينا شرف أننا كنا على حق عندما نسمع النقد الذاتي الجريء الذي اجراه جنبلاط للسنوات القليلة الماضية، وعودة الجبل، كما كان في الماضي، إلى جانب المقاومة وسوريا والقضايا العربية". ورد على اتهام جنبلاط بأنه ينفذ شروط خارجية بالقول "الدروز ليسوا تفصيلاً في لبنان منذ ألف عام وهم يلعبون دورهم العروبي وهم من صنع لبنان، وجنبلاط ليس ممن ينفذون شروط خارجية". وتمنى "على الرئيس أمين الجميل أن يميز بين من ينفذون الأجندات الخارجية ومن لا يستزلمون، وأن يلعب هو شخصياً دوراً أكثر ايجابية ولديه الإمكانية لذلك".

وعلق على فكرة "حياد لبنان" بأنه "طرح سخيف يهدف إلى مساعدة إسرائيل"، وسأل "أي حياد والإسرائيلي يهدد لبنان ويحاول منعه من استغلال ثروته النفطية المكتشفة في البحر؟. لماذا طاولة الحوار وان يعطي حزب الله البعض شرف الجلوس معه؟ ماذا يعرف فريد مكاري في الإستراتيجيات العسكرية؟". وقال "تسامحنا بالملفات الاقتصادية وصمتنا عن نهب المال العام وغيره ولكننا لن نتساهل في الموضوع الوطني والصراع العربي الإسرائيلي".

وأشار إلى أن "الإرادة الفردية تغيّر الواقع، وعندما تكون قوياً فإن العالم يخطب ودك ويحترمك وهذا ما حصل مع المقاومة، ونحن منذ عقود نشتكي إسرائيل إلى كل المؤسسات الدولية ماذا قدمت هذه المؤسسات؟ كل هؤلاء الذين يجولون العالم يستمدون حضورهم من قوة المقاومة ولولا المقاومة لما كان يستقبلهم احد، واحترامهم المصطنع يأتي من شتمهم للمقاومة التي هي علة وجودهم". ولفت وهاب إلى أن " رئيس الحكومة الأسبق النائب فؤاد السنيورة يجول في العالم ولديه مشروع واحد هو إزاحة رئيس الحكومة الحالي سعد الحريري، ويطرح نفسه لقيادة أي مشروع غربي جديد في لبنان والمنطقة، ولكنه لن يعود إلى رئاسة الحكومة مطلقاً".

ونبه المعارضة إلى "ضرورة العمل على ملفات اقتصادية واجتماعية وبيئية ومعالجة ملف الكهرباء وتقليص الفوارق الاجتماعية بين المناطق اللبنانية وإنماء الأرياف بشكل يثبت المواطنين في أراضيهم ويوقف الهجرة إلى الخارج والنزوح نحو المدينة والضواحي". وتمنى لو لم "توافق المعارضة على مشروع الموازنة الأخير الذي لا يقدم إلا طروحات كيفية خدمة الدين العام الذي ورطنا به مشروع فؤاد السنيورة".

وانتقد وهاب دور الإمارات العربية المتحدة في "دفع الأموال بأوامر أميركية لتسليح ميليشيات في لبنان، عبر الشيخ محمد بن زايد، وهذا الشيخ المجنون يدفع لأن هذه الميليشيا فقط تشتم حزب الله، وهؤلاء القلة يتوهمون بأنهم قادرون على الوقوف في وجه المقاومة، وينسون أنهم قد جربوا ذلك من قبل في 7 أيار. ولو كان الأمر بيدهم لشنوا الحرب على المقاومة ولبنان ولكنهم موهومون والإسرائيلي سيدفع الثمن وكذلك دول الخليج ستدفع الثمن، ونطمئنهم إلى انه لا بحث في موضوع نزع سلاح المقاومة حتى إشعار آخر طالما إسرائيل قائمة على ارض فلسطين ولو بعد مئة عام".

وانتقد وهاب دور "السفراء الأجانب في لبنان الذين يعودون إلى بلادهم ومعهم الملايين جراء الفساد والرشاوى من قبل بعض السياسيين اللبنانيين "اللحيسة" والعبيد لمن يحكم من السفراء الأجانب".

واعتبر أن "من مصلحتنا أن يبقى القضاء قوي لكن هناك بعض التعديات على كرامة الناس وبعض القضاة يجب أن يعودوا إلى منازلهم، ويجب ان نعمل على معالجة ملف القضاء ووزير العدل رغم خلافنا السياسي معه يعمل بجدية. لكن هناك بعض القضاة يتصرفون بـ"سادية مقيتة"، وأتمنى أن يحافظ القضاء على استقلالية ما بوجه السياسيين، رغم أن القضاة خاضعون لسيف التعيينات فكيف يمكن بناء قضاء صحيح؟. كذلك الأمر في تعيينات أجهزة الأمن بناءً على الولاء السياسي مما يضعف هذه المؤسسات".

وتوقع انه "طالما أن الحكومة الحالية معطلة عن العمل يجب أن نذهب نحو تغيير حكومي ولو برئاسة الحريري". مؤكداً أن "سوريا ليست مهتمة بالوضع اللبناني وهي لا تتدخل وعملها اليوم ينصب على ملف العراق". وأضاف "وضع المنطقة تغير جذرياً بعد الموقف التركي وصمود دول الممانعة والمقاومة، ولبنان سقط في يد الأميركيين في السابق بفعل الجاذبية ولكن اليوم يسقط بفعل جاذبية المشروع المضاد".

وكشف وهاب عن حديث يدور عن "قرار ظني للمحكمة الدولية في شهر تموز المقبل". ودعا الحكومة اللبنانية إلى "وقف التعاون مع المحكمة لأن دانييل CIA بلمار شخص نصّاب ويجب وضع حد لعبث المحكمة في التوازن والاستقرار الوطني اللبناني، والرئيس سعد الحريري جاد بعدم وقوع فتنة في لبنان، والاستقرار اللبناني أهم بكثير من قرارات المحكمة الدولية".

وعن وضع تيار التوحيد الداخلي قال أن "هناك ورشة داخلية وخلال ستة أشهر سيكون الوضع مختلف، ويلقى التيار التأييد الشعبي على ارض الواقع".

وأشار بأنه سيتقدم بدعوى ضد "سمير جعجع والدائرة الإعلامية في القوات على شتائمهم بحقي. وأتمنى على محكمة المطبوعات أن لا تدخل في متاهات تسييس القضايا القانونية".

واعتبر وهاب "أننا لم نكن بحاجة إلى حادثة "أسطول الحرية" كي يفتح حسني مبارك معبر رفح، وقد كان بإمكانه أن يأخذ قرارات "أشرف" من تلك التي اتخذها في السنوات الماضية، ولن نسمح له بمحاكمة من يساعد الفلسطينيين ويقف إلى جانبهم".

ولفت إلى أن "هناك الكثير من الدول التي لا تغطي الحرب على إيران في حال حصولها"، معتبرا أن "الولايات المتحدة الأميركية غير مرتاحة لشن حرب على إيران ولديها مشاكل في العراق وأفغانستان، والحرب على إيران هي مشروع دائم لإسرائيل، ولكن هل يعلم بعض حكام الخليج ماذا سيحصدون من أي ضربة لإيران وماذا سيحصل في مدنهم ودولهم". واعتبر أن "الأمر الخطير اليوم هو تصاعد العقوبات تجاه إيران بمساعدة عاصمة عربية عملت على تعويض الصين عن بعض خسائرها في العقوبات على إيران وفي ظل غياب مؤسف للدور الروسي، لكن إذا ما وقعت الحرب فإن دول الخليج ستدفع ثمن كبير".

Thursday, June 10, 2010

Jack Abramoff released from prison early ... for his part in the 9/11 cover up?



9/11 is an inside job wall to wall......








Abramoff was released Tuesday {6-8-10} from a minimum-security federal prison in western Maryland to a halfway house and could be allowed to spend the last few weeks of his sentence in home confinement before his scheduled release date of Dec. 4.


There are tens of thousands of people sentenced to longer terms for doing less than Abramoff did. Of course there was the deal that included 'cooperation' with the FBI.

Why such a sweet deal when a deep investigation into his activities could possibly have seen him and others doing hard time for the rest of their lives?

As an ardent zionist with many ties to Israel and jewish organizations and with a casino operation tailor made for laundering money, could Abramoff have been a source of funds for some of the '19 hijackers/patsies' of 9/11 infamy.
Less than a week before the 9-11 attack on 5 September, the so-called lead hijacker Mohamed Atta and several other hijackers made a still-unexplained visit onboard one of Pro Israeli lobbyist, Jack Abramoff’s casino boats.
SunCruz Casinos turns over documents in terrorist probe
TAMPA, Fla. - SunCruz Casinos has turned over photographs and other documents to FBI investigators after employees said they recognized some of the men suspected in the terrorist attacks as customers.
Michael Hlavsa, chairman of the gambling cruise company, said Wednesday two or three men linked to the Sept. 11 hijackings may have been customers on a ship that sailed from Madeira Beach on Florida's gulf coast.
9/26/01 By Vickie Chachere Associated Press Writer and Florida Times-Union

You can take it with a grain of salt but Daniel Hopsicker in The Secret World of Jack Abramoff moves the story further.
What no one seems able to answer is this:

What possible thrill could gambling offer men getting ready to die in less than a week? To this date, their Sept 5 visit to a gambling vessel overrun with retirees remains unexplained.

The gambling motif in the terrorist’s timeline doesn’t end there. The hijackers had no apparent reason to visit Las Vegas... so why did they?

On June 28 at Boston’s Logan Airport, Mohamed Atta boarded a United Airlines flight and flew first class nonstop to San Francisco. He bypassed the bohemian North Beach district, and didn’t take the cruise to Alcatraz…

Atta headed for Vegas.

On Aug. 10, Hani Hanjour and Nawaf Alhazmi used first-class tickets for a United flight from Dulles Airport near Washington, D.C., to Los Angeles International Airport, then on to Las Vegas. The story of the terrorists Las Vegas connection may never be known, admitted the Las Vegas FBI.

Within a month of the 9.11 attack—British Prime Minister Tony Blair had presented the case against Bin Laden. He sketched out the Cliff Notes version of the evidence. It wasn’t much, but it was the only explanation we ever received.

“Al Qaeda is a terrorist organization with ties to a global network,” Blair said.

In truth, the idea that Mohamed Atta and his henchmen needed help from an outside organization while they were in the U.S. was easy to understand... Logistical support is difficult to arrange from caves.

Still, the FBI stepped in and quickly put a kibosh on that kind of talk… “Government sources now say that the investigation so far suggests the 19 had ‘no major help’ in the United States," said a story in the Washington Post which came out soon after Blair’s alarming faux pas.

"The 19 hijackers who carried out the worst act of terror ever to occur on U.S. soil worked with little outside help as a single, integrated group,” the Post reported.

PBS’s Frontline documentary on 9.11 supported this ‘lone cadre theory.’ Correspondent Hedrick Smith, to his everlasting discredit, opened the show with this lie: “19 hijackers slipped through Europe and America unnoticed.”

Like lone gunmen, lone cadres are easier to explain.{more}

Justin Raimondo reported in 2006 on Abramoff and the Israeli Connection.
The snakepit of corruption that is Washington, D.C., is writhing and roiling these days with the news that super-lobbyist and Republican fundraiser Jack Abramoff has pleaded guilty to bribery, fraud, and other charges that could embroil Capitol Hill in the biggest corruption scandal in recent memory. As many as 60 members of Congress may be implicated in the massive network of payoffs, phony nonprofit foundations, and other criminal activities up to and including murder. None of this is especially surprising, and certainly libertarians, such as myself, are hardly shocked at the sight of public officials and private deal-makers enmeshed in a Dionysian orgy of brazen greed. There is one aspect of all this, however, that is especially interesting to foreign policy aficionados, and that is Abramoff’s connections to the far right wing of Israel’s Likud Party, the “settler” movement, and, here in America, Israel’s amen corner in the conservative movement.

According to a report by Michael Isikoff in Newsweek, Abramoff was soliciting funds on behalf of a shady organization known as the Capital Athletic Foundation (CAF), which was supposed to be funding sports programs and imparting “leadership skills” to inner-city youth. Instead, CAF funneled millions scarfed up from Indian tribes not only into Abramoff’s own pockets and the pockets of his cronies, but also to ultra-right-wing Israeli “settlers.” Isikoff reports:
“More than $140,000 of foundation funds were actually sent to the Israeli West Bank where they were used by a Jewish settler to mobilize against the Palestinian uprising. Among the expenditures: purchases of camouflage suits, sniper scopes, night-vision binoculars, a thermal imager, and other material described in foundation records as ’security’ equipment. The FBI, sources tell Newsweek, is now examining these payments as part of a larger investigation to determine if Abramoff defrauded his Indian tribe clients.”
The fraudulently obtained money funded a paramilitary outfit based in the ultra-Orthodox settlement of Beitar Illit, a large community annexed after the ‘67 war and the site of renewed building in open violation of the American-sponsored “road map.” The conduit for the money was one Schmuel Ben-Zvi, an old buddy of Abramoff’s who, like so many Americans, was recruited into the rabidly expansionist Israeli “settler” movement.
In any case, the Israeli connection to the Abramoff scandal is potentially much more extensive than related here. By way of deception thou shalt make war – the slogan of Israel’s Mossad is worth recalling, in this context, as key to understanding the neocons’ modus operandi. {more}
One of the more intriguing aspects of the federal investigation into the activities of Washington lobbyist Jack Abramoff is his Israeli connections. His large $2.2 million bail is reported to be due to fears that he would flee to Israel, as some of his business associates have already done, to avoid prosecution.


Connections got Abramoff a light sentence. His plea bargain and 'cooperation' only brought down a few. What he might have told about his 9/11 connections could have brought down the entire government.

For his silence, soon Jack will be a free man.....