Sunday, September 30, 2007

Life and Legacy of MP and Minister Mr. Elie Hobeika , The BEACON Of Lebanon for generations to come.










Hk, Elie Hobeika will go down in history as a valiant warrior and a man of honor to all of us and especially those that had the honor of meeting him and serving with him on the various fronts. Hk, Elie Hobeika always responded to the call of duty and sacrifice with unmatched dedication and a spirit of defiance even in the darkest of days and most dire of battles. He always lifted the spirits of his comrades and showed the way, leading by example and never faltering when all hope seemed to be gone. He served his country distinctively by protecting it from thuggish Intelligence Agencies and their wickedness, from terrorist groups their backers and financiers, from international plots to divide our forces and from harm and malice for over 30 years. Lebanon continues to bleed heroes and pay the ultimate price again and again, and seems destined to a path of never-ending deaths and Political assassinations at the whim of militia commanders or world leaders and their thuggish Intelligence Agencies, CIA, OSP, MOSSAD, Syrian, Jordanian, SAUDI Military Intelligence etc. etc. . We continue to suffer the pain of losing our most noble individuals, those that chose honor, loyalty and sacrifice over corruption, betrayal and moral prostitution. Can we put an end to this cycle? How many more do we have to lose? How long do we exist in a vacuum of security and safety, at the mercy of plotters, hooligans, Killers, Murderers, from all corners of the world? How many generations of fathers, daughters and sons do we go through before Beirut stops becoming synonymous with chaos and war? When do we take control of our destiny?
Our hope for answers remains in the legacy of one slain HERO, Hk, Elie Hobeika,
إيلي جوزيف حبيقة .شهيدنا البطل، عميد الشهداء وعريس بسكنتا, الرئيس الشهيد إيلي حبيقة
كزخات مطر مجنون، انهمرت الدموع من العيون، تسقي الارض، التراب، الطريق، الصور، وجه هذا الآتي محمولا على الاكتاف . "يا بطل، يا بطل"، علت اصوات تختنق وجعاً من بين الجموع عند لقاء "البطل". المدخل ضاق بالأهل والاصدقاء والمعارف والجيران والرفاق. ... هناك وقفت الوالدة كفى تنتظر باكية، صارخة "آخ، آخ، آخ... يا حبيبي يا امي..."، الى العزيز....، ولا شيء يقلنه سوى نحيب مرّ، ودموع تفيض دموعا، نهرا من دموع. لا يزال طويلا. و"لا نقول وداعا للشهداءا

إفلاس وردة فعل
30 تشرين الثاني 2007


الوزير السابق ايلي حبيقة ليس لبنانياً لضم جريمة إغتياله الى المحكمة الدولية؟




كزخات مطر مجنون، انهمرت الدموع من العيون، تسقي الارض، التراب، الطريق، الصور، وجه هذا الآتي محمولا على الاكتاف . "يا بطل، يا بطل"، علت اصوات تختنق وجعاً من بين الجموع عند لقاء "البطل". المدخل ضاق بالأهل والاصدقاء والمعارف والجيران والرفاق. ... هناك وقفت الوالدة كفى تنتظر باكية، صارخة "آخ، آخ، آخ... يا حبيبي يا امي..."، الى العزيز....، ولا شيء يقلنه سوى نحيب مرّ، ودموع تفيض دموعا، نهرا من دموع. لا يزال طويلا. و"لا نقول وداعا للشهداءا...
إيلي جوزيف حبيقة .شهيدنا البطل، عميد الشهداء وعريس بسكنتا, الرئيس الشهيد إيلي حبيقة

الشارع المسيحي في حالة انعدام وزن يسبق السقوط العظيم.
كل "الوفاء للوفي"، يجب أن لا ننسى الماضي حتى لا نقع في الأخطاء التي وقعنا فيها سابقًا، اما المسامحة فلا تصح الا عندما يعترف الخاطئ بالخطأ ويطلب الغفران .....


لا سنوات الحرب الطويلة، ولا قوافل الشهداء، والتهجير والهجرة، والفقر والتجويع، ولا العنف الدموي تركت اثرها في عقل الجماعة. فشلت في خلق حالة " وعي شعبية " تعلمها كيف تميّز بين الحق والباطل !
عقل الجماعة المسيحية لا يزال في جهالة يتنعّم. لذلك يتأرجح الناس بين الأبيض والأسود.

ثمة حقيقة ثابتة ، أفرزتها معركة رئاسة الجمهورية ( الفارغة ) بغض النظر عن من هو على خطأ ومن على صوابها. حقيقة الإفلاس الكامل، والعجز عن أي طرح انقاذي من قبل مسيحيي 14 آذار. لم يتبدّل خطابهم السياسي رغم الظروف والمخاطر. كأنهم في جمود فكري تولده عادةً صدمة كبيرة، أو خوف هائل، أو ضياع خدر.

قلبهم على لبنان وعلى الدور المسيحي، لكنهم يرددون المقولة التي يحددها سعد الحريري وينظََّر لها مروان حمادة وجيفري فيلتمان. ويسوقونها أمام الناس لتصدق !

معركة رئاسة الجمهورية فضحت افلاس هذه المجموعة لأن مواقفها تحولت الى "ردة فعل" على المعارضة. لم تعد افكارهم هي الفعل الذي ينبع عن السلطة الحاكمة. والمفروض ان يحصل العكس. انحصر دورهم في " تسخيف " طروحات الجنرال عون وتفريغها من مضمونها لحظة تبصر النور.
لم يقدموا أية فكرة بديلة للخروج من الأزمة المستجدة، لكي يدرسها الناس ويقارنوا بينها وبين طرح المعارضة، العاجزة عن اختراق الجدار الدولي الشاهق.

وهكذا يعيش المسيحيون حالة احباط، وقرف، وانعدام وزن، تجعلهم يكفرون بكل شيء. ولا يفكرون الا بمغادرة الوطن. وهذه الحالة "الإحباطية" جزء من خطة شاملة يتمّ تنفيذها على مراحل، ومرحلتها الحالية عنوانا "الفراغ الرئاسي ".

ما فشلت مخططات كيسنجر عن تنفيذه عام 1975 يتحقق اليوم بأسلوب " أنابوليسي " جديد. والموجع ان الفريق المسيحي الذي حارب هذه المخططات في الماضي، وقدّم آلاف الشهداء لمواجهتها، يعملُ اليومَ على تنفيذها. ويفعل ذلك باسم الشهداء.

«من احداث 1860 الى مرحلة بشير وحبيقة وجعجع وعون, الموارنة لم «يقاتلوا كما تقاتلوا«

معروف جنبلاط بصدقيته وثباته على مواقفه المعلنة. فهو قبل انتخابات 2005 وصف سلاح "حزب الله" بالسلاح المقاوماتي الشريف. وبعد ان حصل على اصوات مناصري حزب الله، قال ان سلاح الحزب هو "سلاح الغدر". هكذا كان يتصرّف مع الرئيس الراحل رفيق الحريري كلما تأخر الحريري في الدفع. مرة كان يضعه في خانة "حيتان المال" ومرة اخرى في مصاف القديسين. مواقفه من سوريا وقصر بعبدا تميّزت بـ "النطنطة" نفسها.. ولا شبيه له في لبنان سوى الساكن حديثاً في "معراب".. وبئس من جمعهما فوق جماجم الشهداء وأجراس الكنائس والأديرة المسروقة وأنقاض القرى والبلدات المهجرة!!

الإغتيالات المرعبة التي أنطلقت بقتل الرئيس إيلي حبيقة في 24/01/2002: " رحم الله إيلي حبيقة: حبيقة كان مبدعا في حياته وسيظل حاضرا في غيابه ".








Elie Hobeika














في انتظار الصحوة
5 شباط 2008
سمر نادر - نظرة واحدة على خريطة المواقع والمواجع، كفيلة بانضمامك إلى القوافل المهاجرة وليس المسافرة.
هزيمة تجر حرباً ونحتفل كل يوم...
كأن التاريخ يهجم علينا بحقد، كأن الجغرافية تنتقم منا لعدم وفائنا للخارطة القديمة.
ونظل نتآمر على الحقيقة بالمشاجرة والرياء...
لماذا اتفق التاريخ والجغرافية على إنزال اشد العقوبات بعالمنا العربي المتجذر؟
ربما لاننا تعودنا السكوت واستعارة حناجر الضعفاء...
يهاجرون بآلاف تحت وطأة الظلم والاستعباد...
يموتون بآلاف تحت وطأة الجوع والحرب والمرض...
ويصلب المسيح ألفي مرة كل يوم، والعالم يتفرج...
الحرب لم تبدأ اليوم بل هي قديمة العهد، حرب لمحو الحضارة، على الثقافة... على الحريات
حروب جديدة تقام بعيداً عن الأوطان المحتلة، ويواصل الغزاة "السياح" السباحة في مياهنا، والأمة العربية في رأيها امة واحدة قوية، يسعى الغرب الى تطبيبها بأفضل وسائل الطب الاميركية.
في لغة الاستقلال لبنان لم يبدأ استقلاله بعد، ولم يعرفه إلا في كتب التاريخ وبعد الاناشيد. لبنان الرسالة أصبح رسالة للتشرذم والضياع... "ونيال مين لو مرقد عنزة برات لبنان" .
الحجر لم يعد حجراً، بل صار جرساً يوقظ الضمائر المكلسة والقلوب الحديدية؛ لقد بات برتقالةً من بيارات يافا... صار خطيب بارعاً مع أن العالم أصم.
باب التاريخ دخلت بورصة المزاد الحربي... ونخيل بغداد يبكي على حاله، فهو لن ينبت بعد اليوم.
أبو الهول يتفرج.. إنها مسألة ملياري دولار...
واستبدلت القهوة العربية في "رياض" السعودية بالكوكا كولا.
"بيترا" الملكة لبست الجينز JEANS ، يا لخيبة الشهامة الهاشمية.
الشام غاضبة من هول الاتهامات، فهل يسكتون زئيرها؟...
والإمارات ملتهية لاهية بشهور التسوّق وبناء الفنادق فلا يصح تسميتها إلا بـ"مارتا" الدول العربية.
اليمن السعيد صار حزيناً، فحضارة الإرهاب الجديدة وصلت إليه.
السودان يتضوّر جوعاً. في حين أشقائه الخليجيين ينازعون من التخمة.
الجزائر بلد المليون شهيداً ما زالت تلملم جراحها وتلعن في الأصولية بين تفجير وتفخيخ ..

ونشيد الحلم العربي صار يتلى في جنازات القرارات العربية. يشترون تاريخنا ببرميل نفط، ونبيع تاريخنا بكرسي وزاري...

التورات لم يبشر بجغرافيا جديدة، والطامعون ينصبون أعينهم على منابع المياه والبترول والـ... وتهتز العباءات المطرزة، تتنادى للاجتماع، تعلن حالة الطوارئ، تتدخل جيوش الصحافيين والكتاب... تتجمع وسلاحها العربية الفصحى ... وتحسم المسألة لمصلحة المقالة والخطاب.
مؤتمرات، اجتماعات، قمم عربية، تعددت المساعي، والنتيجة صفر... أتعرفون لماذا؟ لأننا عرب.
مسكينة هي اللغة العربية، حزين هو أمين الريحاني، حزين هو المتنبي، يبكي "بصرة" و "بغداد" من قبره، كما بكى الريحاني لبنانه أيام الانتداب.

أطال الله بعمر من قال: "انشالله نصير عرب المستقبل مش عرب التاريخ..." شكراً للرئيس الأميركي جورج بوش، شكراً لـ ديك تشيني، اللذان ربما سيوقظان في ذاكرتنا تاريخاً عظيماً عمره آلاف السنين.
قلوبنا موجوعة، ولكنها مؤمنة، وعلى الرغم من وجعها، فهي عازمة على أن تحيا زمن الصوم مهما عتّم علينا العالم بحقده.

الربيع آت، وأجراس القيامة ستقرع مهما تأخر قطار السلام.
فلنصلي جميعاً، وبشموع العالم كله، وبأصوات الهللويا، من أجل السلام والمحبة والحرية... في انتظار صحوة الأمة العربية.


RIP HK




























"This appears to be the work of a small group
of officials leaking cherry-picked, un-vetted
'intelligence' to key reporters in order to
promote a preexisting political agenda.
If this sounds like the run-up
to the war with Iraq, then it should."
I have been saying this for years now,
about Kleiat Airbase and many other matters
of concern to Lebanon and Lebanese worldwide:
The reasons why the dark clouds over Damascus
have lifted can be found in Lebanon and Iran.
The Syrians believe that the Americans are
interested in Iraq, the Europeans in Lebanon.
By marketing itself as a stabilizing force
in both countries, Syria got invited to
Annapolis, and positive things have
been happening to Damascus since then.
There are negative ramifications in
Lebanon, though. The Marsh 14 Coalition
feels betrayed by the US, with its newfound
policy toward Damascus.
One Marsh 14 figure has been quoted as saying:
"No one is going to remove the feeling from
Marsh 14 that we have been dumped by the
Americans." Everyone feels that a grand
under-the-table deal has been reached between
Syria and the US, which encompasses Iraq and
Lebanon.
Jeffrey Killer Feltman, the US Assassin in
Beirut, has refuted these claims, saying:
"There will be no US deal with the Syrians
regarding Lebanon's presidency. This is an
issue for the Lebanese alone to work out."
The Lebanese, however, have heard that line
before. They remember only too well how the
Americans went for engagement with Syria after
Operation Desert Storm in 1991 - partly as
a reward, but mainly because they realized,
after many years of tension between
Washington and Damascus, that regional
issues cannot be solved without Syria,
hence, ALL sorts of covert-ops are
undertaken by the USA in collaboration with
SYRIA, Israel, the DRUZE
MOSSAD Henchmen in the CHOUF..., and the
SAUDIS of Bandar Bin-Sultan the Killer
Murderer and Assassin in Chief, but that's
another story for another day...
It's the same gang of Murderers and Killers
who assassinated Mr. Elie Hobeika and Rafic
Hariri, with the same agenda, only this time
their lies are on a bigger scale - and the
stakes are even higher.
What's amazing, to me, is that, even with
this kind of record, these guys appear to be
getting away with it.
Once again, the major news media outlets are
acting as conduits for war propaganda - and
instead of displaying the least bit of
skepticism, they're more gullible than ever...
and the "International Community" is absent
minded....? the EU is Non-existent...and the
Arabs are simply "on-lookers" or complicit..."
++++
Oh, de headbone connected to de jawbone
De jawbone connected to the iPhone
De Skull & Bones connected to Geronimo
Dere's human bones by railroads in Chicago
Now hear de Word of de Lord...

Well, de steam pipe's connected to the o-ring
de o-ring's connected to de banjo bolt
de banjo bolt's connected to de butterfly valve
de butterfly valve's connected to the gantry crane
de gantry crane's connected to de freight train
Now hear de word of de Lord...

Oh,de buckley gauge connected to de bucking coil
de bucking coil connected to de booster amp
de booster amp connected to de diode clamp
de diode clamp connected to de shepherd tube
the shepherd tube connected to de shadow mask
de drive train connected to de pinion gears
de boom box connected to de deaf ear
Can't hear de Word of de Lord...

De candidate connected with de bank loan
his jawbone connected to de megaphone
De megaphone connected to de Blue Toad
De Blue Toad connected with the railroad
Now hear de Word of de Lord..

Well, de gas pedal connected to the foot-bone
de terror bomb connected to de cell phone
de hitman connected to de Mob boss
de boss man connected with de broken leg
de CIA connected wit his beer kegs
Now hear de Word of de Lord...


+++

Some of you may have seen the lengthy
analysis pp 240... blaming geeks for what
went wrong in Lebanon. Efficient killing
might not have been the best way to win
friends and influence people....
Now the military is on its own trying to
develop primitive CIA like capabilities
(HTTs), which will likely take decades.?
NO, It's already upon us today.....

More power to 'em I suppose? Taxpayers
seem happy to fork out for all this high
tech bling, so likely there's no stopping
'em.... YET ? More Political Assassinations.

So who said "military intelligence" was
an oxymoron? Maybe it's a good thing
oil' scarecrow is finally getting a brain
(long overdue even).

+++




















"رحم الله إيلي حبيقة: حبيقة كان مبدعا في حياته وسيظل حاضرا في غيابه".


Elie Hobeika ,(1956–24 Jan 2002)(Arabic:"وعــــد: إيلي حبيقة" a Phalangist and Lebanese Forces militia commander during the Lebanese Civil War trained and supplied by USA and Israel. He turned later to a popular politician and government minister in the post-war period, best known for creating a political party called "Wa3ad", meaning : Nationalism, Laic, Democtratic. وعــــد , bent on a complete overhaul of the confessional Republic, in order to build a modern, laic and effective civil form of government and constitutional reforms.



In fact, Mr. Elie Hobeika is thoroughly missed nowadays, for if he were to be here, he would have known how to foresee, prevent and deal effectively with all threats surrounding Lebanon. If the Israeli Agent Robert Fisk would indulge in more fabrications, I would say that he would write about Elie Hobeika having killed in Battle tens of Thousands of terrorists in all camps of Lebanon, and Elie would know how to make sure that none of them ever comes back to foment trouble for Lebanon or the Lebanese, unlike the pawns occupying the Lebanese government offices illegally today, creating massive gridlock of monumental proportions, unbecoming of Lebanese and of Lebanon the "message".In a broader sense, however, the new fighting does reflect the same troubling reality about Lebanon - a country wracked by outbreaks of militancy it must struggle to contain, pulled this way and that by the region's main players: Syria, Iran, Israel and the United States,but the only person who would have been able to handle all these contradictory forces is now dead, Mr. Elie Hobeika, taken out of the equation in January 2002 by these "same" dark forces, for they knew that he would have been a formidable foe and an obstacle to all their deadly Machiavellian designs on the Lebanon.





Early Years

Hobeika was born in Kleiat, Lebanon in 1956. He finished his schooling at 20 years of age, by which time he had already joined Lebanon's Phalange Party and by the start of the war he was a member of the militia of that organisation. The following year Hobeika became commander of the southern sector for the Phalange. During a lull in the fighting in 1975 Hobeika worked for Banco do Brasil, rejoining the militia. Later he was promoted to head of the third division of the Phalange in charge of special operations and in 1979 promoted to security chief of the Lebanese Forces (combined militias) as head of Intelligence, a national hero in war and in peace, a Heroes' Hero and the greatest man ever, and no matter how hard you try to denigrate this great Leader, within zion-wikipedia or anywhere else on the planet, this man's record will stand tall for generations to come until resurection. Elie Hobeika is the greatest Leader the world will ever know.
****************************************************
Tribute in Pictures... RIP. HK.
-------------------------------------------




*********************************************

The Tripartite Agreement

http://ddc.aub.edu.lb/projects/pspa/conflict-resolution.html

The Syrians still interfered in the parliamentary elections of 2000 in order to defeat Mr. Elie Hobeika. As a result, many of their traditional allies, including Prime Minister Salim Al-Hoss and Maronite MP and ex-minister Mr. Elie Hobeika, were defeated at the polls.

He has been mentioned by the Israelis, for his alleged role in the Sabra and Shatila massacre in 1982 and for allegations that the atrocities were committed in collusion with Israeli military authorities ocupying west Beirut in september of 1982. "The 760 civilians were murdered by a combination of IDF Sayyeret Metkals, SLA militias of SAAD Haddad, brought on the scene by IAF C130 Hercules to BIA, and some LF militias]. Before his assassination Mr. Hobeika called a press conference. "I am in possession of evidence of my innocence concerning Sabra and Shatila. And I have evidence of what actually happened at Sabra and Shatila which will throw a completely new light on the Kahan commission report."

(For the full text of the agreement see Toksoz 1986, 82-83; see also Sirhal 1990, 131-148.)1985/86: " وعــــد ".

Most of the points agreed upon in these talks found their way into the Taif Agreement of 1989 (Salem 1992a).



Lebanese Civil War

Over the next few years as support for the Lebanese Forces declined, and in 1984, Samir Geagea, Karim Pakradouni, and Elie Hobeika forced the resignation of the then commander of the Lebanese Forces, Fuad Abu Nadir. Fouad Abu Nadir was considered too close to Amine Gemayel (he was Gemayel's nephew). Amine, unlike his brother Bachir was disliked by all the LF leaders. Elie Hobeika was named head of the LF after Abou Nader's removal.

On January 15, 1986, Oliver North led a coup, from the American Embassy in Beirut that removed Elie Hobeika from Lebanese Forces command, mainly due to Hobeika signing the Tripartite Accord(For the full text of the agreement see Toksoz 1986, 82-83; see also Sirhal 1990, 131-148.) with Nabih Berri and Walid Jumblat in full coordination with all forces in Lebanon, active politically, including the Maronite Patriarch. Hobeika was besieged in his Qarantina headquarters by Geagea's men (Elias el Murr was trapped with Hobeika in the same building) and was evacuated by Michel Aoun after strong American pressures. He and his supporters fled to Paris. They returned to Lebanon as a pro-Laic LF faction and were stationed in Zahle. In 1990 Hobeika supported the parliamentary faction against Syria in the war initiated by Michel Aoun.




After the civil war ended in 1990 Hobeika became Minister for the Displaced. In October 1992 he was appointed Minister for Social Affairs and the Handicapped. He was reassigned to the Ministry of Electricity and Water in 1996, a period which saw massive power projects in Baddawi and Zahrani, Zouk And Baalbeck, and massive electrical grid installation and distribution throughout Lebanon, including the outlying areas still in turmoil with Israeli Forces in the south, hence the progress was too slow compared to the massive increase in the Megawatts needed, since little electricity projects were accomplished over 18 years of civil unrest, mainly because of the Israeli operation Grapes of Wrath. In 1998, General Emile Lahoud became president of Lebanon and appointed Selim Hoss Prime Minister.In 2000 Hobeika lost his parliament seat, due to Syrian active interference in the Polls against Hobeika . In June 2001, Chebli Mallat, a left-wing Maronite lawyer, filed a case against Ariel Sharon in Belgium under a law that permitted to sue foreigners for crimes against humanity.Just before his death, Elie Hobeika publicly declared his intention to testify against Ariel Sharon about his involvement in the Sabra and Shatila massacre in a Belgian court's trial for crimes against humanity. A Belgian senator, Josy Dubie, was quoted as saying that Hobeika had told him several days before his death that he had "revelations" to disclose about the massacres and felt "threatened". When Dubie had asked him why he did not reveal all the facts he knew immediately, Hobeika is reported to have said: "I am saving them for the trial". Lebanese Interior Minister Elias Murr has accused Israel of being behind the act, citing a trace on the license plates of the sedan. The case was later dropped as the Belgian law was amended.Elie Hobeika is a Heroe's Hero wall to wall, from birth till death.


Hobeika's assassination







Tribute in Pictures... RIP. HK.








~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

Hobeika's assassination








It was done by Ariel Sharon and Shaoul Mofaz, Orchestrated for them by OSP of the Pentagon,together with Assef Shawkat of Syrian Military Intelligence, planned by Jamil El-Sayyed, executed by Raymond Azar of Lebanese military Intelligence.







National Journal:

Just before his death, Elie Hobeika publicly declared his intention to testify against Ariel Sharon about his involvement in the Sabra and Shatila massacre in a Belgian court's trial for crimes against humanity. A Belgian senator, Josy Dubie, was quoted as saying that Hobeika had told him several days before his death that he had "revelations" to disclose about the massacres and felt "threatened". When Dubie had asked him why he did not reveal all the facts he knew immediately, Hobeika is reported to have said: "I am saving them for the trial". Lebanese Interior Minister Elias Murr has accused Israel of being behind the act, citing a trace on the license plates of the sedan. The only sad part is the Lebanese "Gullible" STOOGES of the March 14th pawns of the Neocons, who believe all the American/Israeli Crap. Of course Hariri and many others were KILLED by the Syrians of Assef Shawkat the thuggish monster, but the machinations which entrapped" Hariri and others... into Believing wholeheartedly that the WEST and ISRAEL are "finally" going after the Alaouite Syrian regime of the ASSADS, and are about to destroy them for good.... are so NAIVE beyond belief..... and the FACTS have proven so far that these Lebanese have been "used", and are still being used so badly , solely for the aims of the US Neocons and Israel, and even Jacques Chirac believed this story-line.... only for a while, in order to get him on board the band wagon of assassinations made in Mossad and CIA,the good old boys network of 911. Of course, the net result in 2005 is a Syrian exit from Lebanon, and that's very good, but no change of regime will take place in Syria, and Hariri should have known better.... BUT, this is for another day,since the Syrian regime, had penetrated these extreme groups all along, and the CIA/MOSSAD clique knew it also, before Hariri,was "nudged" into giving the most extreme elements of the Moslem brotherhood's in Syria money,in order for ASSEF SHAWKAT and his Military Intelligence goons to "discover" Rafic,and do the suicide bombing of the century.Ghazi Kanaan will fall into this trap again later, and will be presented with the most damning evidence by Asef Shawkat, before he was "suicided" in his Damascus office of the interior ministry, courtesy of Asef Shawkat. Excellent planning, courtesy of the folks of Herzlyiah/Mossad and Langley's CIA, the good old boyz network of 911....



++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++

.........................................بشير وحبيقة


أمرنا عسير مثير للاستغراب والعجب. وفي عصيب الظروف نتساءل كيف تستعصي شراسة الذئاب على الرعاة العتاق؟ ما لحضور على غياب لا يرعب ولا يخيف، مما يتيح لانياب شلاعي الكواسر التربص والانقضاض على القطيع للتشليع والابادة والافناء؟ ماذا اصابنا فغدونا من غيرمعيل او معين ينجي الحظيرة من الاهوال في الخطب الجلل؟ اينه زئير الغضنفر لا يملأ العرين زمجرات لاهتزاز غاب الارز ولدرء اشباح الخطر؟



يا عازتنا الى السطوة فتُرجف السبع وتزرزع الضبع. وكأني اسمع عويل التعساء يستصرخ العرش لارسال عَصاة رهيبة مهيبة للعُصاة والمتمردين. هنا اغتيال هناك تفجير وهنالك موآمرة في معقل خرَّج الابطال والفرسان يولول فيه المجد المُدمَّى الصريع بسبب فقدان الاهابة الفارضة والجزم الفاصل. ماذا دهاها امتي حتى نعاها نَعيب شؤم البوم وعواء بنات عرس؟ هل هي النهايات لارادات عنيدات؟ هل هو يوم حشر ينذر بالويلات؟ ما لتلك الجبال الشُم يلفها حزن على ماض اثيل تنتحب حاضرها الخالي من طيف الرجال؟ مصيبة دهياء تبلو شعبا يشرده القنوط وتضرب ارضا ينادمها الخواء؟ اين كنا وكيف صرنا في وطن كدنا نمسي فيه غرباء؟ نعم نحتاج لوقفات عز ترجرج تحت وطئها الاسس والاعتاب. لم يذكر التاريخ في متنيه خذلانا كالذي نشهد.
نتأسَّى ونلتاع لرؤية ما يجري من شذوذ وشواز يُمارس علينا لاننا مستضعفون. من أي متى كانت الاقزام تجرؤ على العمالقة؟ آه من افلاسنا للشجعان في هذه المنعطفات الحرجة. يتطاول على براءتنا المجرمون ويدخلون مقادس بيوتاتنا المباركة من دون وجه حق. أي عدل يرتضي بهذا الجَورْ المستبد وبهذه الهزيمة المخجلة؟ اتراهم يودون استرجاع عهود الذمية بعد ما افل زمنها ورحل؟ ماذا تقول عظام المردة عن تلكُّئنا ونكبتنا والانكفاء؟ لن نركع لا والله الا للذي خلقنا ولن نقبل باختزالنا مهما افترى الجناة وعربدوا. صحيح اننا نلهج بلغة المحبة والسماح لكننا ننتفض ونثور عند المس باطراف الشموخ ومزايا العنفون. نحن نحترم ذاتنا لذلك نستميت صونا للكرامة التي رضعناها مع حليب الفخر والسؤدد. نحن الأُلى اخصبنا تربة لبنان بأقدامنا وإقدامنا من قبل ان تولد فيه المذاهب والمشارب والاديان. ليسمح لنا الطارىء بعدنا ان نلقنه دروسا في الاخلاق والادب وايضا في الصمود والمقدره. يقول المثل المأثور للصبر حدود، والى الان ننتظر وما عيل صبرنا. ولكن ليعرف القاصي والداني او يحلو المُر ويُحَلُّ المُعقد او يغمر شمشون اعمدة الهيكل فيسقط علينا وعلى اعدائنا. كفانا لوفكات وخزعبلات فالبيت لنا والقصر لنا مهما غالى المُغرضون المُحبِطون. لن نرخص بإبائنا ولن نفلته للمغتصبين.

استحقاقٌ رئاسي يريدونه على قياسهم ونحن الذين فصَّلنا الكبر للمارد قياسا. يريدوننا عبيدا ونحن الذين حقنَّا دمَّ الكبرياء في نفوس العبيد. لذلك ومن دون مكابرة فلتعطَ القوس باريها وليكن القائد الذي نال ثقة شعبه وإن كثرت الاقاويل حول تفاهمه وتحالفه والائتلاف. لماذا مع غيره طيب خبزالتحالف الرباعي ومعه غير مستساغ؟ ما هذا الخلط واللغط والغوغائية؟ اننا نتعاطى بمنطق مع الوقائع لاننا لن نجابه الاخر لالغائه بالعنف والقوة. اسلوبنا ليّن وفعال يقود سلوكنا الى الارقى والابقى والانبل. ان الجنرال عون هو في يقيني رجل الساعة والساحة نظرا لخبرته وتجربته وثقافته السياسية والروحية والعلمية اضافة الى سرعة خاطر ندرما وجدت في القواد. انطلاقا من هذه المسلمات وهذا الوضع المكفهر ونحن على ابواب زمهرير الشتاء اصارح قرَّائي وبني امتي بانه وحده القادر على لجم جموح المتهورين ولملمة شمل تعددية الطوائف واعادة الحقوق المهضومة الى اصحابها وارساء قواعد دولة مهيضة جهيضة لن تقوم لها قائمة بمعزل عن شخصية هذا الرائد الوطني المقدام الباسل. كلنا بشر ولنا اخطاؤنا واذا ما أخطأ في مكان ما فلنتذكر بانه مثلنا بشر. ادعو جميع اللبنانيين للالتفاف حوله لانقاذ السفينة من الغرق. واختم بتعبير صديق ردده على مسامعي عن الجنرال عون قائلا: اذا كان الجنرال سيئا فهو الاصلح والانظف والانزه والاشرف بين الصُلاح السيئين. اخيرا ارفع صلاتي الى الله كي يُشرق علينا شمسه ويسكب غيثه على لبنان ويغفر لي الذنوب وللخاطئين والمخطئين....

++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++

" الولايات المتحدة ومسيحيي لبنان "
تجمّع قدامى القوات اللبنانية في الأغتراب 9 أيلول 2007
اننا ومن تاريخنا الثابت كأبناء حضارة وتراث لبناني متواصل يزيد عن ال6000 سنة , ومن حرصنا المحافظة على هذا التراث هوية وانتماء, نعي اليوم الأخطار المحدّقة به وبقيمه وحرياته. فلبنان كان وسيبقى واحة للحرية وجبل العنفوان طالما ناضل من أجله أجدادنا على مر العصور.
وتذكيرا بأن المسيحيّة في لبنان كانت دائما سيدة حرّة أمينة على مصيرها وتراثها رغم الأضطهاد والأستشهاد حاملة رسالتها الأنجيلية في محيط مشرقي عنيف, لا تريد لنفسها ما لا تريده لغيرها من الجماعات الروحيّة والثقافيّة التي تتألف منها العائلة اللبنانيّة, فلا تريد التفرّد وحدها ببناء لبنان, بل نبنيه معا ونحميه ونشارك في توجيه سياسته وتنظيم أدارته, أبناؤه كلّهم, مقيمين ومغتربين, في كل أرجاء المعمور .
نخاطب الولايات المتحدة الأميركيّة شعبا وأدارة, بثقة وأمل, التي نتشارك معها نظم الديموقراطيّة وقيمتها قيم الحريّة والأنسان كي تكون أكثرعدلا وتفهما لقضيّتنا. كيف لا, وقد شارك المهاجرون اللبنانيون بشتّى المجالات الثقافيّة والأقتصاديّة والسياسيّة ببناء الأمّة الأميركيّة بشكل فعّال, فلا ننسى ان في الولايات المتّحدة 22 مدينة وقرية تحمل أسم لبنان. كما أن لبنان شارك بوضع شرعة حقوق الأنسان للأمم المتّحدة التي وأياكم نتبنّى.
نخاطبكم بأن يكون ضميركم هو المعيار الذي تكيلون به, فلا يجوز أن لا تشهدوا للحق, فأقتناعنا أن بعض المسؤوليّة تقع على عاتقكم فيما وصل أليه الوضع في لبنان:
14 أذار لم يبدأ سنة 2005 بل كان دائما هدفنا, وثورة الأرز كانت جوهر قضيتنا. فتصدّيتم لحرب التحرير عام 1989 التي قادتها حكومة العماد ميشال عون وعملتم على ضرب المنطقة المسيحيّة بعضها ببعض ومن ثمّ أعطاء الضوء الأخضر للجيش السوري لأحتلالها عام 1990. وقفنا وحيدين بأسم الحريّة نواجه خيانة العالم الحر لنا غير عابئين بضخامة التضحيات. فأتفاق الطائف الذي كنتم أحد عرّابه, لم يلحظ وبوضوح جدولا زمنيا محددا للأنسحاب السوري من لبنان. ألم تكونوا على علم بنهج هذا النظام؟ وما سيفعله بديموقراطيتنا العريقة؟




السادسة عشرة جريمة ولم يُكتشف أي خيط حتى الآن، السادسة عشرة جريمة ولا يوجد أي متهم لدى القضاء!!

http://hobeika.blogspot.com/


هل من وجود للجريمة الكاملة إلا في لبنان؟! واللافت أن ليس هناك فقط جريمة كاملة، بل السادسة عشرة جريمة كاملة، فيا له من مجرم ذكي، أو... يا لنا من شعب غبي!!
في زمن الاحتلال السوري كانت الجريمة تقع، وبعد وقوعها بدقائق إن لم يكن بلحظات، تنظف الطريق وتوجه أصابع الاتهام المباشر لإسرائيل، وينتهي الموضوع ورحم الله من استشهد، ورحم الله الحقيقة.


+++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++

محطات أخيرة من حياة داني شمعون قبل تصفيته وعائلته رفاقه عزّام وعيد: جعجع المسؤول عن الإغتيال ودوري عن فناء الحزب .
21 تشرين الأول 2007
مارون ناصيف.
وسُرق الحلم على يد أهل الغدر، ليسقط القناع وتنكشف الحقيقة على صعيدين: حقيقة من إغتال داني شمعون وصفّاه مع زوجته إنغريد وطفليه طارق وجوليان في جريمة تصنف بين الأبشع في تاريخ البشرية.
وحقيقة الآمال التي علقها رفاق داني في المرحلة التي تلت إغتياله على شقيقه الأكبر دوري في متابعة المسيرة، والتي سرعان ما إندثرت وترجم ذلك بالإستقالات الجماعية لمعظم مسؤولي النمورالذين صدموا وإكتشفوا ان الحزب ذاهب الى الخراب.
داني شمعون كان يعيش الخوف باعتراف رفيق الدرب حتى اللحظات الاخيرة بوب عزام ومصدره السوريون وسمير جعجع. بوب بروي ان داني دفع داني ثمن الظروف التي فرضت على أكثرية الشباب الذين كانوا معه تركه، كذلك العناصر الذين كانوا فصلوا لأمن الرئيس كميل شمعون تلقوا الأوامر من رئيس العمليات آنذاك العقيد جان فرح للإلتحاق بوزارة الدفاع.

الاجتماع الأخير بـ"حبيقة"
طلب ايلي حبيقة الإجتماع بداني العاشرة والنصف ليل الخميس فرافقه بوب الى منزل جورج سرسق في الطابق الاول لأن التيار الكهربائي كان مقطوعاً عن منزل داني في الطابق الخامس. وحضر من جانب حبيقة أسعد شفتري وإثنان من الدكاتره الذين وضعا فيما بعد دستور حزب الوعد. كان لقاءاً ودياً دام ثلاث ساعات عرض فيه حبيقة على داني إرسال إثنان من عناصره لحماية مدخل منزله، إلا ان الاجواء المريحة التي سادت اللقاء دفعت داني الى عدم القبول بهذا الطرح ولمّا ألحّ سرسق جاءه الجواب:
: "ما بدي ناس غربية هون". الرابعة من بعد ظهر السبت رافق عزام داني الى إقليم بعبدا الكتائبي للقاء أسعد شفتري تلى ذلك سهرة في منزل عمه المجاور لمنزله برفقة عائلته إستمرت حتى الحادية عشرة والنصف ليلاً.

صدقت مخاوف داني وجعجع هو المسؤول
بوب يؤكد أن جهاز ال Motorola الذي عثر عليه في غرفة داني بعد جريمة الإغتيال تابع للقوات اللبنانية التي قام عناصرها بعد دخولهم الى الأشرفية العام 1990 باسترجاعه من ثكنة سيّار درك التي سطوا على كامل مستنداتها ومعداتها، ويذكر بان الحكم الصادر عن الرئيسين خيرالله وحنين والمنشور اليوم في الأسواق يثبت فيما لا يقبل الشك أن مرتكب هذه الجريمة البشعة هو سمير جعجع.
المشهد الأزعج على قلب أحد رفاق الدرب المفوض من داني بمساعدة الجيش اللبناني في تطويع شباب النمور والتنسيق مع العماد ميشال عون جان عيد هو حين يرى دوري شمعون يقف الى يمين سمير جعجع في المناسبات، وهنا يقول: قبل أن يبرئ دوري، قائد القوات اللبنانية من قتل أخيه، فليعد الى الحكم القضائي الصادر عن المجلس العدلي، ولأن الحقيقة لا تبدأ وتنتهي مع رفيق الحريري ليُفتح الملف من جديد إذ أن داني لا يقل شأناً عن أحد ودمه يستأهل إعادة المحاكمة لمعرفة الحقيقة.

صورة داني مُحرّمة في السوديكو
بعد اغتيال داني، سارع المجلس السياسي للحزب وعقد اجتماعاً، قرر فيه بالإجماع أن يتسلّم دوري منصب الرئاسة. وسرعان ما تبددت الآمال ليصبح الحزب موجوداً بطريقة صناعية وبتمويل مباشر من آل الحريري على حد قول بوب الذي يتنهد ثم يقول: "أخطأنا وأعطيناه الصلاحيات الإستثنائية نظراً للوضع الذي كان يمرّ به خلال مراسم الجنازة".
ليس قول جان عيد "حلم داني إنسرق ولكن السارق هو رئيس الحزب" إلا دليل على المعارك التي كان يخوضها مع مجموعة من المتمسكين بداني كرمز للقضية، داخل المكتب المركزي للحزب في السوديكو للمحافظة على صورة داني المعلقة التي كان يامر دوري بنزعها وبعدم السماح لطلاب الأحرار رفع صورة شهيدهم في الجامعات والتظاهرات من خلال قرار معيب صادر عن مكتبه.
كان هاجس عيد الدائم بعد عودته الى لبنان عام 1993 إعادة إحياء الحزب وتنشيط على مستوى الشباب ولكن كان دوري دائماً يخاف السوريين ويخشى ضربهم للحزب.
ويروي عيد ان في كل مرة كان يستطيع التقدم خطوة الى الامام كان دوري يرسي القرار النهائي على مسؤولي الحزب المقربين منه والذين ليس لديهم أي مصلحة في إعادة الحزب الى الساحة السياسية. حتى اضطر عيد الى القول لرئيس الحزب يوماً: "التيار الوطني الحر يتحرك من جديد وبقوة ويتعرض ناشطوه للإعتقالات على عكس القوات الذين يرفضون المشاركة بأي تظاهرة ضد السوريين ولا يوقعون أي بيان يحمل كلمة إحتلال بدلاً من وجود، وانا أستطيع ان أحرك الحزب ما دون سقف الإعتقالات فيما لو أردت ذلك".
كل جولة تنظيمية كانت تدوم ستة او سبعة أشهر ليعود دوري ويضربها من جديد. حين عُيّن عيد مسؤولاً لقطاع الشباب اثبت موقع الحزب وحضوره في مناسبات عدة أبرزها إستقبال البطريرك الماروني نصرالله بطرس صفير في زيارته الى الجبل الى أن جاءت ساعة الصفر.

وعودٌ كاذبة وإستقالات بالجملة
بعد إستقبال البطريرك صفير في الشوف هنأ دوري عيد على جهوده التي بذلها واعداً إياه بإكمال ما بدأه وبإعادة جميع رفاق داني الى الحزب، كذلك شدد على إعادة إحياء المجلس السياسي وتطعيم مجلس الامناء. ولكن سرعان ما سقط القناع لتنكشف الحقيقة، لم يفِ دوري باي من وعوده لا بل إستمر في نهجه السيء حتى جاءت الضربة القاضية عندما عيّن شارل رستم أحد مساعديه وهو الذي طرده داني من الحزب بتهمة الخيانة لمصلحة القوات اللبنانية التي كانت بقيادة سمير جعجع والذي قام بالإنتفاضة الشهيرة بعد التنسيق مع موسى برانس ضد داني داخل السوديكو بدعم من جعجع. فإنهالت الإستقالات على رأس دوري بالجملة محاولةً للضغط ولكن لا حياة لمن تنادي.

+++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++


واليوم، وفي زمن الوصاية الجديدة، تقع الجريمة، وبعد وقوعها بدقائق إن لم يكن بلحظات، تنظف الطريق وتوجّه أصابع الاتهام المباشر لسوريا، وينتهي الموضوع ورحم الله من استشهد، ورحم الله الحقيقة.

وفي الزمنين، الهدف من الاتهام السريع هو نفسه: إضاعة معالم الجريمة وإخفاء المجرم الحقيقي!

بالأمس، وقعت جريمة جديدة تحمل الرقم 16 في مسلسل الاغتيالات والتفجيرات، استشهد في نتيجتها نائب ومواطنون أبرياء، وكالعادة بدأت التصاريح والاتهامات تتوالى، وفي خضم تلك التصاريح هناك تصريح لافت يقول صاحبه "إن سوريا هي وراء هذا الاغتيال وذلك ردًا على الغارة الإسرائيلية التي استهدفتها.."!!!!!


بيد أن أيماننا لم يتزعزع رغم الوعود المزيفة ومرارة الخيبة والخيانة, فجاء قرار محاسبة سوريا في الكونغرس الأميريكي وبعده قرار الأمم المتحدة رقم1559 , ثم جاء الأنسحاب السوري متأخرا 15 عاما فأستبشرنا خيرا, لكن فرحتنا ( حلمنا ) لم يكتمل, فلم توافق الأدارة الأميركيّة على أرجاء الأنتخابات النيابيّة في عام 2005 ولو قليلا من الوقت للتوافق على قانون أنتخابي جديد لا يكون مجحفا بحق التمثيل المسيحي الصحيح نستبدل به قانون غازي كنعان - رفيق الحريري الذي فصّل يومها لمصلحة عملاء سوريا في لبنان.


أن الديموقراطيّة المزيّفة التي انبثقت من هذا الأنتخاب, هي نوع من الديكتاتوريّة, التي من خلالها مورس تهميش دور المسيحيين الحر في لبنان, فلم تتغيّر سياسة الحكومة تجاهنا لا خلال فترة الأحتلال ولا بعده بابعادها ممثلي المسيحيين الحقيقيين عن الحكم, من ثم بدأنا نرى انتعاشا لمنظمات أوصولية لا تعترف بلبنان اصلا تناقض مبدأ العيش المشترك باعطائها تراخيص. لدينا شعور كمسيحيين أن هذه الحكومة تتعمّد الأهمال الأقتصادي لتجويع الشعب لدفعه للهجرة. فلا تكونوا شركائهم بتهجيرنا.

هل تعتقدون أن بامكانكم المساهمة ببناء لبنان الغد مع عملاء الأمس؟ كيف سنطمئن الى دور تلعبون وحلفائكم هم أعداء القيم التي وأياكم نؤمن بها؟ فمن حلفائكم من كبّد الدولة اللبنانية هدرا وأختلاسا ما يفوق عن ال50 مليارا من الدولارات ديونا, وهناك سفّاح الجبل الذي مارس التطهير الطائفي على طريقة سفّاحي البلقان فتمدّون اليد الى من لطّخ يديه بدماء الأبرياء في لبنان وتأخذون الاخرين الى محكمة العدل الدولية في لاهاي ليحاكموا. تستقبلونهم في البيت الأبيض, اليس هذا محرجا لمصداقيتكم؟ وما هو وضع اشخاص امثالهم امام العدالة الأميركية؟

اخذت الولايات المتحدة على عاتقها ولسنوات طويلة, وضع لبنان تحت الوصاية السورية, وتحاولون اليوم أستبدال هذه الوصاية بوصاية الحريريّة السياسيّة خرّيجة المدرسة الوهابيّة التي لا تعترف بالمشاركة, ألم تدعموا هذه المدرسة السلفية في أفغانستان تحت ماكان يسمّى "مجاهدون من أجل الحرية" ضد الأتحاد السوفيتي فكان شكرهم لكم بمهاجمة الولايات المتحدة أرهابيا في 11 أيلول2001 ؟ فمن حملكم على الظن, خطأ, أن مصالحكم لا تؤمن الا بحرمان المسيحيين البقاء أسيادا أحرارا؟ اذا توافرت الأرادة, نجزم أن طاقات دبلوماسيتكم تستطيع ان توفق توفيقا رائعا بين بقائنا أحرارا كرماء, وبين مصالحكم الحيوية في هذا الشرق في اّن واحد.

أن جوهر كياننا متأصل في الحضارة العالميّة الأنسانيّة الواحدة, فلن يكون حوار الحضارات والأديان مثمرا دون وجود مسيحي حر وفاعل في لبنان والشرق, رفضنا وسنرفض, تصدّينا وسنتصدّى لكل محاولات قلعنا أوتذويبنا, توطين الفلسطينيين أو تهميشنا. فلا تكونوا حجر عثرة بوجه الحلول في وطن الأرز, فسلام الشرق الأوسط من سلا م لبنان.

كان وسيبقى شعارنا لبنان قلعة الحرية ومنارة للشرق, فلا تساهموااليوم بدك هذه القلعة وبأطفاء هذه المنارة, لأننا نؤمن بأنكم يوما ستصحون وتقدّرون بطولة معاناتنا التاريخية المأسوية في الدفاع عن قيم هي قيمكم تماما كما هي قيمنا.

++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++


Links

|[1]]http://globalfire.tv/nj/04en/politics/rove.htm">[[National Journal]]

[[2]|http://anaconda-manifesto.blogspot.com/]|Special Report]]

[[3]|http://phoeniciaphoenix.blogspot.com/]|Special Investigation]]

[[4]|http://lebaneseresistance.blogspot.com/]|Special Digest]]

[[5]|http://echkelon.blogspot.com/]|Special Analysis]]


Categories: 1956 births | 2002 deaths | Assassinated Lebanese politicians | Lebanese politicians | Lebanese " وعــــد " | Warlords | Heros | Maronites |

********************************************************************

Les miens sont morts,
Seul et perdu, je les pleure.










Les miens ont disparu,
Ma vie sera désormais un deuil infini.

Morts sont ceux que j'ai tant aimés,
Larmes et sang ont inondé les plaines de ma patrie,
Et, moi, ici, je vis comme avant,
Comme au temps où ma famille et mes amis étaient de ce monde,
Au temps où le soleil brillait sur les collines de mon pays.

Les miens sont morts,
La faim les a tués,
Et les armes ont achevé les rescapés.

Mais moi, je vis dans ce pays lointain, parmi les gens heureux.
Ils vivent dans l'opulence et le confort,
Ils sourient à l'avenir et l'avenir leur sourit.

Les miens sont morts, dans la souffrance et l'humiliation,
Mais moi, ici, je vis dans le confort et la paix.
Je suis malheureux, mon âme est accablée.

Si je souffrais la famine parmi les miens,
Si j'endurais l'humiliation qu'ils endurent,
J'aurais droit à la consolation du martyre
Ou la fierté d'être innocent au pays des innocents.

Hélas, je suis si loin de mon pays,
Les sept mers me séparent des miens;
Que puis-je pour eux ?
Rien,
Même pas l'honneur de les pleurer.

Je me trouve muet, misérable et sans volonté.

Si j'étais un épi de blé dans les plaines de la Syrie,
Ou un fruit mûr dans les vergers du Liban,
Une main m'aurait cueilli, éloignant d'elle le fantôme de la mort.
Je ne suis rien de tout cela,
Et je reste pitoyable face à moi-même et à la nuit.


Gibran Khalil Gibran
-----------------------



Free Image hosting by ImageSnap

***********************************************************

قبل انقشاع الرؤية: قالوا في النظام السوري
24 كانون الثاني 2002
أسعد أبو خليل - ترونهم اليوم، دعاة السيادة الجدد، يظهرون على الشاشات ويدّعون البطولات. فرسانٌ همُ وأبطال. ينصّبون أنفسهم صانعين لما يسمّونه «الاستقلال الثاني» (لا يلحظون المضامين المُحقرة للعبارة بحق مسخ الوطن هذا.
ومن سيقود معركة الاستقلال الثالث والرابع في بلد يعصى على الاستقلال الحق؟). يزعمون أنهم هم وحدهم قارعوا النظام السوري ومخابراته في لبنان. ليس من رقيب ولا حسيب على ما يقولون ويفعلون. احتكار الإعلام يحميهم من أنفسهم. أوتتوقّع أن تلجأ جريدة «المستقبل» مثلاً إلى أرشيفها لفضح تاريخ مواقف غطاس الخوري وتناقضاتها مثلاًَ؟ (وغطاس خوري هذا دعا الولايات المتحدة إلى التدخل في لبنان لمنع التدخل الخارجي. حسّ المفارقة متدنٍّ جداً في لبنان). تاريخ لبنان وحاضره مزوّران، والمُزوِّر يحكم البلد ويضع المناهج المدرسية المقررة. ينمّقون في سيرهم الذاتية، ويلفقون في سيرهم السياسية، ويتطفّلون على السيرة الوطنية. حتى رفيق الحريري الذي نصّبه النظام السوري رئيساً للحكومة ـــــ قبل ان يعدَ الشعب بالربيع القادم ـــــ أصبح وفقاً للرواية الجارية معارضاً للنظام السوري مع أن خلافه مع النظام السوري، أو بعضه، كان وليد لحظة زوال حظوة فريقه (المُرتشي) داخل النظام (والرشوة سائدة في النظامين السوري واللبناني).
طواحين الهواء

الذاكرة ممنوعة في لبنان، والتاريخ تعاد كتابته أمام ناظريك. تفرك عينيك غير مصدّق. أحقاً ما أرى ـــــ ويا لهول ما ترى. أم أننا كلنا بتنا نعاني من تلك الغشاوة اللعينة التي منعت وليد جنبلاط من الرؤية على امتداد ثلاثين عاماً، لا غير. وها هو جورج بكاسيني يطل علينا اليوم بكتاب عن رفيق الحريري. لاحظنا أنه أهمل حقبة التسعينيات برمّتها، ولاحظنا أنه اعتمد على محو ذاكرة القرّاء بالكامل. الحريري في الكتاب الذي أُطلق بمهرجان رسمي ـــــ وقف فيه رئيس الحكومة والوزراء احتراماً ـــــ يصوّر الحريري كمصارع عنيد للنظام السوري في لبنان. فات بكاسيني ملاحظة أن كتابه يمثّل أكبر إدانة للرجل. فهو كما هو واضح كان يقول ويعمل في السرّ، عكس ما يقول ويعمل في العلن، وأحياناً في السر. أي إن التناقض كان يحكم أقوال الحريري وأفعاله العلنية، وأحياناً السرية. حتى سره كان متناقضاً أيضاً (وإن أشاد الشاعر أدونيس بـ«رؤية الشهيد الحريري» في برنامج «خليك (مع الحريري) بالبيت». لعله رأى فيه ذلك «المتحوّل»).
لم يذكر بكاسيني كيف احتفى الحريري برستم غزالة عند تبوّئه منصب الحاكم بأمره في لبنان. لم ترد في الكتاب أي إشارة إلى ذلك الاحتفال عندما أهدى الحريري وحاشيته مفتاح بيروت ـــــ اذ إن «مفتاح بيروت أُعطي له» ـــــ الى مسؤول المخابرات السورية في لبنان. لم يذكر بكاسيني أن الحريري كان مطيعاً ومطواعاً في يد النظام في سوريا. لبكاسيني أن يختلق له بطولات يحارب فيها من يشاء، بما فيها طواحين الهواء في الشام. فات بكاسيني أن كتابه يتضمّن صورة عن نموذج لسياسة النفاق السائد في لبنان منذ ما يسمّى استقلاله. كان رفيق الحريري يعمل مع البطريرك لا لإزالة سلاح حزب الله فقط، كما قرأنا في الكتاب المذكور، بل كان يعمل في اتفاق مكتوب على إزالة حزب الله من الوجود، في الوقت الذي كان يعقد فيه اجتماعات طويلة مع حسن نصر الله بهدف حماية المقاومة. يروي بكاسيني أن الحريري أعلن استقلال لبنان (الثاني أو الثالث، نسينا)، في السر طبعاً، بناءً على لقاء شيراك وبوش في 2004. نعمَ هذا الاستقلال الذي يُعدّ في الخارج، وفي مطبخ جورج بوش بالذات. نسي بكاسيني أن الأرشيف حافل بخطب ومدائح للنظام السوري ولبشار الأسد من الحريري وفريقه. ماذا ستفعلون بالأرشيف؟ كم هو عنيد هذا الأرشيف، وكم سيقضّ من مضاجع عندما تبدأ كتابة حقيقية لتاريخ لبنان في تلك الحقبة.
يستطيع أيّ امرئ أن يجمع في مجلدات من عدة أجزاء أقوال رفيق الحريري ومدائحه في النظام السوري في عهد حافظ الأسد وابنه من بعده. هل فعل ذلك بسبب الضغوط و«الإكراه» أيضاً؟ الحريري هو نفسه الذي كان يقول في عهد بشّار إن الضرورة هي في «التلازم والتكامل بين سوريا ولبنان وهذا أمر جوهري في الحفاظ على الأمن والاستقرار السياسي والأمني في البلدين. إن هذا الكلام ليس للاستهلاك، بل هو كلام حقيقي وعميق وأساسي جداً لأن الترابط عميق جداً والتحديات مشتركة والاستهدافات واحدة». («المستقبل» 21 آذار 2003) حوّلوه الى رياض ترك آخر في مماته. حتى آخر كلامه في جريدة «السفير» قبل يوم من اغتياله (الذي تستر فيه طبعاً على دوره في الإعداد للقرار 1559) نُسي بالكامل.

بحر الأرشيف

من أين تبدأ؟ أين تبحر في الأرشيف. عمّن تبحث ومن تقصد؟ من فارس خشان نفسه الذي كتب عام 2003 أن مجرد مقابلة صحافية لبشار الأسد (سمّاها «مبادرة») كانت كافية لتحدث «كوة في الجدار السياسي الذي تقيمه إسرائيل لمحاصرة الحقوق العربية» («المستقبل»، 2 كانون الأول، 2003). كان ذلك عندما كان خشان مؤيداً لـ«حماس» و«الجهاد الإسلامي»، وعندما أطلق تسمية «رجل سلام» على بشار الأسد. كان هذا قبل اكتشافه لحبّ الحياة. آنذاك، كان خشّان يشنّ هجوماً لاذعاً على قرنة شهوان متهماً إياها بالانقلاب على الحكم، ومستشهداً منوّهاً بأقوال ناصر قنديل (المستقبل، 16 آب 2003).
أتذكّر باسم السبع مثلاً كيف سار (الى جانب رستم غزالة والمفتي قباني الصادح دوماً) في «مسيرة وفاء ومبايعة» تأييداً لبشار الأسد (النهار، 7 حزيران 2000). هل كان مُكرهاً آنذاك؟ هل من يذكّر فؤاد السنيورة أنه ـــــ قبل سنوات فقط من تربيت جورج بوش كتفه في حديقة البيت الابيض ـــــ أكد أن لبنان «لن ينسى للرئيس الأسد ما قام به من جهود في سبيل إنهاء الحرب والحفاظ على وحدته وأمنه وتحقيق الوفاق الوطني»؟ (النهار، 13 حزيران، 2000) هل كان مكرهاً، هو الآخر؟ أما نسيب لحود فقد اعتبر أن وفاة حافظ الاسد هي «لحظة مميزة للدرس والاعتبار» (النهار، 12 حزيران 2000). فليدرس الشعب اللبناني هذه التصريحات ويعتبر. وماذا عن نايلة معوض التي تصرّ على تصوير نفسها كمعارضة لسوريا طيلة سنوات نفوذها في لبنان (حتى الراحل رينيه معوض الذي نصّبه النظام في سوريا رئيساً للبنان تحول هو الآخر الى معارض لسوريا قبل يومين من اغتياله كما يروي ميشال معوض، الذي لا يهنأ له بال ما لم يخطب أمام حشد من خمسين في صالون منزل الماما معوّض التي تحبّه كثيراً)؟ ألم تصرّح الماما معوّض آنذاك بأن اللبنانيين «مدينون للرئيس الأسد برعايته الابوية للقضية اللبنانية ودعمه المطلق لوحدة لبنان»؟ ألم تقل هي نفسها إن حافظ الأسد هو «عظيم من عظماء تاريخ أمتنا الحديث»؟ (النهار، 12 حزيران، 2000). هل كانت تتحدث عن الأمة اللبنانية؟ ألم تُعلن «خلود»ـه، بالحرف، للملأ؟ ويحدثونك عن السيادة وعن مقارعتهم للنظام في سوريا. ويدّعون صبحاً ومساءً أن المخابرات السورية حاربتهم هم (وهن) لجرأتهم وشجاعتهم. نسوا أن الارشيف سيلاحقهم، من اليوم والى الأبد.
هل نسي أحمد فتفت (ما غيره) أنه هو القائل إن حافظ الأسد شكل «سداً منيعاً وحصناً كبيراً»؟ هل نسي أنه هو من صرح بأن عزاءه الشخصي بعد موت حافظ الأسد يكمن في استمرار نهج الأسد عبر «شبل من عرينه»؟ (النهار، 12 حزيران 2000). أما صبحي الطفيلي الذي تحول في الفترة الأخيرة الى محب للحياة بعدما قاد حزب الله في حقبته المخيفة، فقد وصف الاسد بأنه «عزيز الأمّة ونصلها الحاد»؟ (النهار، 12 حزيران 2000). أما المدافع العنيد عن السيادة اللبنانية أثناء حقبة سيطرة النظام السوري، مروان حمادة، فقد وصف حافظ الاسد بأنه «قائد فذ تجمّعت فيه وتجلت به صفات الريادة والبطولة والشجاعة والحكمة». وأكد حمادة يومها أن لبنان «خسر بوفاته الأخ الأكبر الذي رعى دائماً وحدته واستقلاله وسلمه الأهلي» (النهار، 11 حزيران 2000) ويحدثك حمادة اليوم عن السيادة وعن الاستقلال.
ماذا تقول في هؤلاء؟ كيف يمكن الشعب الغارق في هموم الحياة اليومية والغلاء (أصدر وزير التجارة حكماً قاطعاً بأن أسباب الغلاء في لبنان هي «خارجية». لا ندري لماذا لا تتولى المحكمة الدولية أمر التحقيق في الغلاء الفاحش. لعل الغلاء في لبنان هو أيضاً جزء لا يتجزأ من المؤامرة السورية ـــــ الإيرانية ـــــ الفنزويلية) أن ينصرف لمتابعة مواقف هؤلاء وتقلباته؟ لبنان بلد يطري فيه المحللون على المتقلّبين والمنافقين (والمتقلبات والمنافقات). التقلّب والتلوّن الانتهازي في لبنان يُسمّى «قراءة عميقة للأوضاع»، أو «حاسّة شمّ استراتيجية»، أو «معرفة عميقة بالجغرافيا السياسية» أو «قدرة على استشراف المستقبل». لا من رقيب أو محاسب في بلد البلّوط. الطائفية كفيلة بحماية الفاسدين والفاسدات والمنافقين والمنافقات. من حمى السنيورة في السرايا غير مذهبية الزرقاوي؟
فلنتذكر تلك الأيام الخوالي. فلنتذكر كيف كاد مصباح الأحدب (بالمناسبة، ماذا حدث في حكاية التحقيق بانتحار مرافقه شنقاً؟ وهل كان ذلك الانتحار شبيهاً بانتحار أبي نضال في بغداد عندما أفرغ الأخير خزان بندقية كلاشنيكوف في ظهره بعدما أمعن في جسده تعذيباً؟) أن يرقص جذلاً بالشمعدان ترحيباً بزيارة بشار الأسد الى لبنان. ألم يصرّح الأحدب يومها بأن زيارة بشار الأسد الى لبنان هي «محطة تاريخية تعكس تلك الروح التي يتعاطى عبرها الرئيس الأسد مع لبنان»؟ ألم يفتِ الأحدب يومها بأن بشار الأسد «كان سباقاً الى وضع النقاط على الحروف في العلاقات اللبنانية ـــــ السورية بجرأة وموضوعية»؟ (النهار، 7 آذار، 2002) هل من يذكر كيف كان مفتي صور وجبل عامل وجبل صنين، علي الأمين، يتحدث عن النظام في سوريا؟ كان هذا قبل أن يكتشف حب الحياة. يومها، قال مفتي صور إن «ذكرى الرئيس حافظ الأسد تعيد للأمّة العربيّة ذكريات النضال الدائم، وإن الحقوق تؤخذ بالمقاومة وبالمواقف الصعبة. إن الرئيس الدكتور بشار الأسد مثال يُحتذى على طريق والده الرئيس الراحل حافظ الأسد» (المستقبل، 11 حزيران، 2003).
لا تحتاج الى كثير عناء وجهد لتقارن بين ما يُقال اليوم وما كان يُقال بالأمس القريب. واللوم يجب ألا يقع على أهل النفاق في البلاد بل على جماهير الطائفية المُنقادة كالنعاج. إن جنحوا شرقاً، جنحوا معهم بلا سؤال، وإن جنحوا غرباً، جنحوا معهم بلا سؤال أو تفسير. يعينهم في ذلك فريق من الفقهاء المتدرّبين (ومن كل المذاهب والأديان) في مهارة الارتهان وتطويع الدين في خدمة السلطان، كائناً من كان.
هؤلاء الذين جنحوا مع عبد الناصر ضد إسرائيل ثمّ عادوا وجنحوا نحو إسرائيل عندما أمرهم السادات بذلك. نتذكر كيف كان وليد جنبلاط يقول إن لبنان «وسوريا في خندق واحد، وكنا وما زلنا وإن انسحبت من لبنان» (المستقبل، 6 أيار، 2003). يومها، كان جنبلاط يؤكد لـ«المستقبل» أن الاتقاق «كان تاماً» بينه وبين إميل لحود «على كل الأمور سواء ما يتعلق منها بعمل مجلس الوزراء أو الوضعين السياسيين داخلياً وإقليمياً» (المستقبل، 12 حزيران، 2003). كان ذلك يوم كان جان أوغاسبيان يصر على أن «التعاون الامني» مع النظام السوري هو «حاجة ماسة». (17 أيار، 2003). كان غازي العريضي يومذاك يشكو من تدخلات السفير الاميركي في لبنان ويقول: «إن السفير الاميركي في لبنان تجاوز دوره سفيراً بلاده وتصريحاته فيها تجاوز للحدود والسيادة» (23 آذار، 2003). وحذّر العريضي من تسوّل لهم أنفسهم محاولة تقليد حميد كرزاي في العالم العربي، كما حذر العرب المنبطحين أمام أميركا ـــــ سبق ذلك انبطاح الزعيم الاشتراكي في الجبل. نسي وزير الإعلام كل ذلك. لعله معذور. لعل السفير الاميركي توقف عن تجاوز حدوده، ولعل السنيورة لم يقلد كرزاي، لا بل بزّه في مماشاة «رؤية بوش»، على ما يقول ليبراليّو العالم العربي اليوم.

استثناءات

لكن لا يمكن الزعم أن الكل كان راضخاً. فهناك الذين، إن اختلفتَ معهم أو اتّفقتَ، كانوا منسجمين مع أنفسهم وقناعاتهم. البطريرك الماروني مثلاً أو سمير قصير أو مي شدياق لم يتغيّروا أو يهادنوا أو يسايروا. وجريدة «النهار» نهرت سمير قصير عندما تعرّض للمضايقة من الجهاز الامني بسبب مقالاته. البطريرك الماروني كان واضحاً منذ البدء في تبنّيه لخط القوات اللبنانية والمشيئة الاميركية. أما البقية الباقية فسايرت وتملقت ونافقت وتريد اليوم أوسمة لمواقف لم تتخذها ولبطولات لم تقم بها. يقولون إن المخابرات السورية حاربتهم في الانتخابات مع أنهم كانوا نواباً ووزراء في حقبة سيطرة النظام السوري (وهم يؤكّدون في سياق آخر أنّ سوريا كانت تأتي بمن تشاء في مجلسي النواب والوزراء، ناسين (وناسيات) أنّ في هذا التأكيد إدانة لهم هم). لكنّه زمن محو الذاكرة. إنّه زمن يسمح لسامي الخطيب ـــــ هذا الذي سبق عاصم قانصوه بسنوات في الولاء الأعمى للنظام في سوريا ـــــ بأن ينتقد اليوم ممارسات المخابرات السورية في لبنان، هذا الذي «قاد» قوات الردع العربية معتمراً قبعة شبيهة بقبعة تشي غيفارا. إنه زمن يسمح لإلياس المر بأن يخترع بطولات لنفسه في مواجهة المخابرات السورية في لبنان مع أن المخابرات كانت تشترط توزير ميشال المر، أو ابنه الياس إذا تعذر توزير الأب. ويحدثونك عن السيادة.
وطبعاً، ليس النفاق السياسي حكراً على فريق واحد في لبنان. فهناك في 8 آذار نماذج فاضحة. البعض في هذا الفريق يصرّ على أن لا مرشح رئاسياً له إلا ميشال عون، بعدما كانوا ولسنوات قد كفّروا الرجل وخوّنوه وكادوا أن يصلبوه بباب دمشق (بالإذن من نزار قباني). لكن هناك ما هو أهم. فنحن في أسبوع الابتهالات الدينية. فليستمع شعب لبنان بإنصات الى رئيس حكومته الدائم، فؤاد السنيورة، في لحظة خشوع مؤثرة: «أمّا الملك عبد الله بن عبد العزيز، الإنسان الكبير، والقائد الكبير، والفارس النبيل، فرعى الله ودَّه، وأطالَ عهدَه، ومتَّعَنا بوجوده وعملِه، جزاءَ ما قدَّم وأسهم، وجزاءَ ما سعى وكافح، من أجل عزَّة وتقدُّم المملكة، حصن العرب والمسلمين، ومن أجل خير الأمة العربية، وسلامِ لبنان وحريته وعروبته وسيادته واستقرار نظامه الديمقراطي وعيشه المشترك» (الشرق الأوسط، 9 آب 2007).
(ملاحظة: أودن أشكر زيتا الحلو في لبنان لمساعدتها لي في التنقيب في أرشيف المستقبل).
Rafic Hariri sold his soul to the Syrians for decades, that is the complete obvious fact, trying to say otherwise today is a blatant LIE.

HK

HK
RIP

Arithmetics of Disdain,

At a time of universal deceit, telling the truth is a revolutionary act"

It is noteworthy that the State Department's list of global terrorist incidents for 2002 worldwide failed to list the car bombing attack on Hobeika and his party.... But Listed a small Hand Grenade thrown at a U.S. franchise in the middle of the night when the place was closed, empty and no one was hurt? The White House wanted to ensure the terror attack on Mr. Elie Hobeika, and his party of three young men with families, was censored from the report. The reason was simple: this attack ultimately had Washington's and Israel's fingerprints all over it....Given the actual climate of political cacophonies, deceit, deception and intrigue in Lebanon of today, Lebanon of the LIARS of NEOCONVILLE, it has been proven beyond a shadow of a doubt, that Mr. Elie Hobeika was a visionary Leader and a Hero.Lebanon will probably never know a Leader of this caliber.My dear friend ELIE, you have been reborn on January 24th 2002.Heroes are reborn the day of their Martyrdom .ELIE, you are more alive today, than many living political corpses,walking and talking in Beirut Lebanon every day, until resurrection.At a time of universal deceit, telling the truth is a revolutionary act"- G. Orwell A U.S. intelligence source revealed to me, that in the world of intelligence "carve out" subcontracts such confusion is often the case with "plausible deniability" being a foremost concern in ALL covert operations, especially in Elie Hobeika's case on January 24th 2002, & Hariri's Feb. 14th 2005... Notwithstanding Jacques CHIRAC's gesticulations and false sorrow for the loss of his "friend" Rafic HARIRI, he has been regularly organizing official meetings in Paris for Asef Shawkat with his services to secure SYRIA for and with Assef Shawkat,....


The propensity of governments to create secrets out of the obvious is one of the more tedious aspects of international relations. But this secret is not obvious, and it is not trivial. Though it is true, and I hold the KEY.



Fabrications, LIES , False Flag operations, CIA and MOSSAD.It has been proven beyond a shadow of a doubt,that ALL stories which came out immediately after the Assassination of Mr.Elie Hobeika, Fares Sweidan,Dimitri Ajram, and Waleed El-Zein, were completely &utterly FALSE. It was a pure fabrication by the KILLERS;AND the CIA'S Foreign Denial and Deception Committee (FDDC),to cover their tracks. Standard operating procedure...101I mean by that, the stories relating to Elie trying to find IMAD Moughnieh, the alleged attempted contacts with CIA, MOSSAD, etc. , the missing Iranian diplomats, the 9 most wanted by CIA, whose names have been circulated then,on purpose by CIA, to 7 ministers in the Lebanese Government, etc. [names which CIA has completely forgotten now,one of them has proven since to be a CIA asset himself...] ALL these were a tortuous web of lies to cover the tracks of the Murderers of CIA, MOSSAD, and their Syro-Lebanese tools.Special ongoing Investigation.Oct. , 2007- On September 15, 2001, just four days after the 9-11 attacks,CIA Director George Tenet provided President [sic] Bush with a Top Secret"Worldwide Attack Matrix"-a virtual license to kill targets deemed to be a threat to the United States in some 80 countries around the world. The Tenet plan, which was subsequently approved by Bush, essentially reversed the executive orders of four previous U.S. administrations that expressly prohibited political assassinations. Mr. Elie Hobeika will be the first target of the US administration, to pave the way for its Iraq Invasion .It planned to directly control the "Energy Basin" and ALL the OIL Transportation routes,from Pipelines to the Maritime avenues and choke points in the Gulf areas, and from central Asia to Mauritania and beyond.But most of all, Mr. Elie Hobeika will be made to pay dearly with his life,for daring to change his politics and views, after experiencing first hand,THE BRUTALITY OF THE ISRAELIS AND THE AMERICANS ,and their CULTURE OF VIOLENCE , Intrigue, murder & very bad Politics.The BUSH+CHENEY Energy MATRIX, coming to a place near you SOON.The awakening is near. It will be like a hurricane passing with untold fury.Mark my Words: .....

http://anaconda-manifesto.blogspot.com/


THE assassination of yet another Lebanese MP — the seventh anti-Syrian figure to be murdered since the slaying of former Prime Minister Rafik Hariri in February 2005 — has brought Lebanon to the brink of a catastrophe. It threatens to be even more devastating than the 1975-90 civil war. The country’s survival as an independent unified state is now at stake. The divide between anti-Syrian and pro-Syrian blocs is now unbridgeable.

As to fears of fresh civil war, it is already a reality. With ministers and pro-government MPs being assassinated, the government even more besieged than the one in Iraq, surviving MPs in hiding, who can talk of political normality? Lebanon is at war with itself. How long before that translates into general armed conflict is anyone’s guess. It would be naive to imagine that Ghanem’s killing will be the last. The anti-Syrian majority in Parliament is now razor-thin. Those behind this and the other killings are obviously determined to bring down the government of Prime Minister Fouad Siniora by the physical elimination of its parliamentary majority.

There can be no doubt that more assassinations are planned and will be attempted. If that happens and the Lebanese government falls as a result and is replaced by a pro-Syrian government, it will trigger a wave of retaliatory violence — against Hezbollah, against the Shiite community and against pro-Syrian figures. Open warfare waits in the wings.

Syrian protestations that it had nothing to do with Antoine Ghanem’s murder and the others may be true. It is quite possible that the killings are wholly internal, the work of pro-Syrian elements inside Lebanon who want power back. There are certainly some who do not want a new president elected to replace Emile Lahoud. It is even possible that Israelis were behind the killings, intent on destabilization and making Syria appear the villain — possible but unlikely; they have much to lose if a Hezbollah-dominated, pro-Syrian government were installed in Beirut.

The problem is that very few believe Syria’s innocence. They ask the question “who benefits?” and, in the case of each assassination, come up with the same answer: Damascus and its clients in Lebanon. That belief robs Syria of having an acceptable role in Lebanon for a long time to come. The majority of Lebanese want their sovereignty to be absolute; with no interference from anyone — be they Syrian, Israeli, Iranian, American or whatever. That dream, however, is being car-bombed to oblivion....

Forget what you've heard about objectivity. Not even cameras are objective. To nearly everything you analyze (and report on) you bring notions based on - but not limited to - your class, gender, skin color, ethnicity, native language, upbringing, education, religion, culture, playground experiences, political orientation, the influences of people you trust and things about the way our brains work that nobody even knows yet. Like sponges, we absorb stereotypes and clichés about other people's attitudes and behavior which skews our perceptions in ways we don't even realize. So don't fool yourself into believing in objectivity. The best you can achieve is fairness, and that's a tough path to stick to as well.

And then we'd have a talk about the textbook description of objectivity, which is that "every story has two sides," a pernicious dualistic myth that profoundly undermines what is supposed to be a search for truth....



The even greater danger with these dark clouds forming over Lebanon is for the region. With Syria’s links to Iran, Iran’s links to Hezbollah, rising tension over Iran’s alleged nuclear ambitions, there is a chain explosion waiting to happen. An Israeli attack on Iran’s nuclear facilities, an American attack on Iran, a Syrian attack on Israel, more Lebanese assassinations: One could trigger another. The temperature is fast rising on the Middle East’s northern rim — and it is near flash point.

***************************************************

Petition USA

Dear Chairman of the Senate Judiciary Committee,
http://judiciary.senate.gov/ , thanks for your
great work defending the USA Constitution, with
"EQUAL JUSTICE UNDER LAW" ,Separation
between Churches and State and Free Speech,
and my questions are:1) since most likely the Senate

will approve Michael Mukasey as the new A.G.of

the United States, and since as you know,he is an

orthodox Israeli-American and with dual citizenship,
American and Israeli,

http://en.wikipedia.org/wiki/Michael_B._Mukasey
http://phillyfreedom.blogspot.com/ , NYT Sept.
18.07 "Washington outsider with many sides"
http://voxpopnet.net/
for info on Mukasey as Judge of the WTC-
Insurance 9/11 case , will he respect other
religions exactly thesame as his?2) since he is an

ordained rabbi within his orthodox community,will his partners get treatment better or different in any way
from the one you or I or anybody else would get from

him in the United States of America?

3) what happens to all the Security Contracts
and Military deals he and his son Marc are
doing with the Companies and Interests of
Giuliani Partners and other associates ?

4) what happens with all the deals they
worked on in his son's law firm,
Bracewell&Giuliani?since Bracewell&Giuliani has

offices in the South Asia, like in Kazakhstan,a big

oil supplier ruled by an extreme undemocratic leader,
Nazarbayev, will the Mukasey's and Giuliani's
get special deals? with no supervision? political
donations? will the actual law firm of Mukasey
get special deals too? will anybody ask ? or will
they just say yes :blindly?

5) Michael Mukasey

and his son Marc are strong AIPAC supporters ,

but will anyone in the Senate ask anything about their relationship to these political-military-religious-financial
and foreign groups? we know that no one
will,but is that right? isn't special treatment?
the A.G.?

6) Chairman,this powerful military-religious-
financial group , of which Michael Mukasey is
a leader, will have unprecedented influence in
the Justice Dpt. ,White House and Congress,
not to mention over the average taxpayer,
and since many members of the orthodox
community to which he belongs are diamond,
gold,jewelry,insurance ,real estate and tobacco
dealers and wholesalers while claiming Tax
Exemption due to religious condition,will his
appointment stop all the Investigations of the
IRS and Justice Dpt.as well as Commerce,etc.?
and back taxes?
do average Americans have a guarantee of
equal treatment?
when we start getting prosecuted for asking
questions,what recourse do we have ? any ?
and since orthodox Mukasey will most likely
install many members of his organized religious
group into office,will we be forced to request
help from the same community like his with
the special privilege?7) Judge Mukasey was in

charge of the 9/11/01 Trial case between the

leaseholders of the WTC,SIlverstein-Goldman-

Pacific-etc., and the 23 Insurance Companies these

new leaseholders called just days before 9/11 to
open dozens of policies over everything in
the Towers, services,leases,businesses,contracts,
profits,hardware,you name it,their premiums
were millions of dollars a week, didn't make
any business sense,unless they knew what was
going to happen a few days later ,and
everybody in N.Y. and around the world
was waiting for answers from the Trial ,
and then Judge Mukasey put a lid on the
Trial and no news came out, NOTHING !!!!
and everybody asked why ?, if it is a patriotic
case,why no news at all ?why the secrecy ?
why Judge Mukesay didn't want anybody in
America to know everything about Silverstein
and his dozens of policies? , then we also found
out that then N.Y.State A.G. Eliot Spitzer
wrote a Friend of the Court brief supporting
Silverstein,the AG siding with one of the
parties!, and the Judge and Spitzer started to
push the Insurance Companies to settle for 2
events,a total of 7 billion dollars to Silverstein
and his partners, many of the Insurance
Companies refused because they knew
something was not right and eventually they
settled on 4.6 billion dollars for Silverstein ,
but we still never got any details in any
newspaper ,radio or TV,NOTHING ! I WOULD
LIKE TO ASK JUDGE MUKASEY WHY ? ,
but we do know that no one will ask him
anything in D.C., he and his Orthodox
Congregation partners rule,after all they all
go to Israel together and share Religious
Ceremonies with Kissinger, Chertoff,
Bloomberg ,Silverstein,etc., and yet we hear
S. Schumer and other neocons saying to the
media that they want to learn more from
the man !8) Chairman,this new A.G. will have
unprecedented influence over President Bush
and VP Cheney,since he is the only one that
can prosecute the 2,is it wise to have a
member of a foreign religious-political group
having so much power over the President and
the Vice-President of the United States of
America ? safe ? smart? patriotic?We know that MR..Mukasey was selected by
Joshua Bolten and approved by Senator
Schumer and others,so since "they" run
Washington,it's a done deal ,hearing Senator
Schumer telling the Media how wonderful
Mukasey is and that his nomination cuts
down on pressure on the White House, do
they extorted a deal from the President:
Our orthodox candidate and we stop asking
for White House U.S. Attorney papers and
information?is that why Bush looks so depressed?

is that how Schumer,Bolton, Emanuel,Specter,
Lieberman and Bloomberg are going to run
this country?
because clearly with Mukasey as A.G.,they
run this country lock,stock and barrel,it's
that how our Constitutional Rights end ?
Extortion of the President of the United
States?,
hearing Schumer and Specter, it's clear that it
was all about getting the Christians out of the
Justice Dpt. and installing the neocon orthodox
in, is that how they do it ?A partner of Mukasey

as adviser to Giuliani , the neocon Pedhoretz,

has repeatedly pushed with Pr.Bush to bomb Iran,

to attack, and since Sen. Lieberman and Sen. Kyl

are pushing to brand Iran's Military a terrorist

Organization, is this the beginning of a concerted

effort to push for war? it's important to remember
all this , because in 2002 and 2003 all these
neocons with Sen.Schumer,S.Coleman,
Sen.Boxer,R.Emanuel,Kristol,Safire, Wolfowitz,
Perle,Feith,Kagan,Abrams,Fleischer,Edelman,
Whitman, Kaplan,Kellner,Gutman,Berman,
Sulzberger,Murdoch,Karmazin, ex-sec.Cohen,
Gorelick,Chertoff,Wainstein,Kissinger,etc.,
were pushing for war every day on the media
and yet now they are attacking anyone that
mentions it, they are warning elected officials
like R.Moran that to mention these facts is
anti-this and anti-that and "watch it ", they
are bullying any one that mentions what happen
before the USA went to Iraq,and worst: they
insist now on their media that only Bush-
Cheney-Rice-Rumsfeld are responsible , that
no one else pushed for this war:

THEY ARE RE-WRITING HISTORY!!! and
it looks like its not the first time, it sounds
like they always pull the same trick: they push
for war,financed with their Hedge Funds and
then with the media they erase any links to
themselves, this is criminal; to push for war
and then to hide and blamethe Christians
only,that's evil and SHOWS LOTS OF
WEAKNESS ON THE PART OF THE USA,
THIS IS A DISASTER FOR THIS GREAT
COUNTRY! to confirm an organized
religious-political-military from a foreign sect
and laws to Attorney General is
un-Constitutional,illegal, un-American and
goes against the core of the USA values,
thousands died to defend the USA
Constitution from foreign religions, how can
the Senate now approve a religious leader ?
will they even ask this question? will they
commit High Treason ?when you look at these

incompetent and criminal decisions against the

Rule of Law and the Declaration of Independence,
how can Taxpayers petition the Government
for any rights?Thanks for your great work defending
America from foreign and domestic enemies,
in my humble opinion, this situation
looks to me like occupation and foreign control,
and to you ?America knows that George Washington,

Lincoln and all the Founding Fathers would be proud of
your defense of the USA Constitution against
High Treason and High Crimes,

thanks.

US Citizens

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

NO COMMENT ....... "For Now..."


Saakashvili Ordered me to Get Rid of Patarkatsishvili’ – Okruashvili


Ex-Defense Minister Irakli Okruashvili has made yet another startling allegation against his former ally, President Saakashvili. The president, he said, had personally ordered him to liquidate Badri Patarkatsishvili, a business tycoon.
Speaking live on Imedi TV’s talk show On the Air late on September 25, Okruashvili said: “Saakashvili told me that we should get rid of him [Patarkatsishvili], in the same way as happened to Rafik Hariri, the former Lebanese prime minister, who was killed in a car bomb attack.”
“In July 2005,” Okruashvili said, “Saakashvili asked me: what did I think about getting rid of one person… - Badri Patarkatsishvili? And then he [Saakashvili] outlined a very detailed plan on how to get rid of him.”
Okruashvili continued: “It was absolutely clear to me that it was a trap for me as well, because they would have gotten rid of me as well after getting rid of Patarkatsishvili.”
He said in response he told Saakashvili that he needed time to think about it.
“Meanwhile, I met with one person who at that time was working with the Americans and told him about the president’s proposal,” Okruashvili said. “I did it in the hope that the information would have been passed on to the Americans… It was Zaza Gogava [now Chief-of-Staff of the Georgian armed forces] However it did not work. Because after a month Saakashvili again repeated his demand about getting rid of Patarkatsishvili.”
“Then I met with another person in Turkey, whose identity I can not reveal. He also has close links with the Americans. He's not a Georgian citizen. I told him about Saakashvili’s plan. This information, it seemed, was delivered to the Americans, because since then Saakashvili never talked with me about getting rid of Patarkatsishvili.”President Saakashvili, who is currently in New York for the UN General Assembly Session, has yet to comment on his former ally’s allegations.

more:






Irakli Okruashvili, ex-defense minister and once President Saakashvili’s closest ally, has accused the president of engaing in “anti-state steps” and “ordering murders.”
In his first public statement since he quit the government last November, Okruashvili also finally announced the launch of his political party – Movement for United Georgia. He refused to take question after his ten-minute speech, but said he planned to give further details and “answer all questions” during a TV appearance planned for later on Tuesday.
“I will definitely speak more on these crimes, which were masterminded by the authorities,” he said. Okruashvili added: “I was ordered by Saakashvili several times to liquidate certain influential and important people, which I refused to do.” He gave no further details.
There has been considerable speculation that “a war of compromising materials” would precede Okruashvili’s political comeback and the unveiling of his new opposition party.
Okruashvili said at the news conference in his party's headquarters in downtown Tbilisi that “fascist trends” and “anti-state steps undertaken by the authorities” had convinced him and his co-thinkers to set up the new movement. He also suggested that it hadn't been easy to launch the party.
People, he said, “are terrorized” because of “repression.” “Those with dissenting opinions are deemed ‘enemies of the state’ and the government is refusing to hold a dialogue with them,” he said.
This, he said, had made it difficult to convince people to engage in public life.
Okruashvili said that the anti-corruption campaign was “unreal.” The prisons, he said, were full of petty criminals, while corruption continued to thrive among “top level officials, Saakashvili’s inner circle and his family.”
“Three years ago when I was Interior Minister,” Okruashvili said, “I arrested Temur Alasania, the president’s uncle, for extortion of USD 200,000. I, however, had to release him on the president’s insistence.”
He also accused the authorities, and personally Saakashvili, of, as he put it, “a deliberate anti-Orthodox Church campaign” and “of fighting against Georgian traditions and values.”
“Saakashvili has an inner hatred of the Georgian Orthodox Church,” Okruashvili said. “The Georgian church is the most respected institution in Georgia. [Because of this] he [Saakashvili] perceives the Church as his main competitor. While in his inner circle, I often heard him talking about splitting the Church and discrediting the clergy.”
He also said that there was “a clear attempt” by the Saakashvili administration “to re-write Georgia’s history, as if nothing Georgian existed before the Rose Revolution, and everything new is being created by Saakashvili.”
Okruashvili also made an obvious attempt to appeal to other walks of life by saying that the older generation, those over 50, had been “neglected and humiliated.”
Internally displaced persons from Abkhazia and South Ossetia, he said, “were not regarded as human beings during ex-President Shevardnadze’s regime and this trend has continued in the Saakashvili regime as well.”
He also criticized the authorities’ policies towards the secessionist regions.
“We were one step away from reclaiming one of our lost territories,” Okruashvili said, apparently referring to South Ossetia.
Several months before his resignation from the cabinet, Okruashvili said that he had planned to celebrate the 2007 New Year in Tskhinvali, the capital of breakaway South Ossetia. Commentators said that Saakashvili’s decision to move Okruashvili last November from the Defense Ministry to the Ministry of Economy was largely because of Okruashvili’s perceived hawkish stance on South Ossetia.
In his speech on September 25, Okruashvili said that “only Saakashvili’s weakness, inability and fear” had foiled plans to reclaim the secessionist region. He also said Saakashvili was too weak to take an unspecified “historic decision.”
He also criticized Tbilisi’s decision to create the provisional South Ossetia administration, led by Dimitri Sanakoev. Okruashvili said Sanakoev had no respect and authority among the population of the region. He also said that installing Sanakoev was “an imaginary attempt” to unite the country.
Okruashvili explained his decision to “quietly” quit the government without voicing his discontent was because of, as he put it, his sense of “civil responsibility.”
“Army officers, who are still my friends, asked me to do it quietly,” he said and added that by doing so he had denied the country’s enemies an opportunity to speculate on a split within the government.
Okruashvili admitted that he shared “the responsibility for some mistakes because I was also once part of this government.”
“I, however, have done nothing but good for my country when in government,” he added. “So any attempt to discredit me will fail.”
Towards the end of his speech, he implied that he might have presidential ambitions.
“Georgia will be united only if it has a president who doesn't humiliate and insult its own people,” Okruashvili said.
Throughout his speech, Okruashvili's fellow party members stood beside him. They include: lawmakers Tea Tlashadze, Ketevan Makharashvili, Koka Guntsadze, Gia Tortladze and Gia Tsagareishvili; former Deputy Defense Minister Levan Nikolaishvili and a lawyer, Eka Beselia.
Two former journalists from Rustavi 2 TV station, Nana Lezhava and Natia Lazashvili, were also there. Both quit the TV station shortly after Rustavi 2 changed hands last November following Okruashvili’s resignation.