****************************

.هوى «الفارس» شامخاً
السيدة العذراء حضنت ابنها البار :
. لماذا تنتحبون الابطال لا يموتون هم احياء عند ربّهم
الوزير السابق ايلي حبيقة ليس لبنانياً لضم جريمة إغتياله الى المحكمة الدولية؟
مجرمون....هم عناصر أمنية إرهابية تتعاون منذ سنوات إنطلاقا من واشنطن على غرار جيفري فيلتمان
*****************************************************************************
اذاعة واشنطن من معراب
24 كانون الثاني 2002
خرج من السجن مليارديراً كبيراً. وليس غير الميلياردير يبني قصراً من حجم قصر معراب... "صحتان على قلبه". فالرجل قطف ثمار تجاراته وعدّل عن مصادرة بيوت الناس ليحوّلها مساكن له ولأزلامه وصمّم على الاستقرار في قرية معراب. "فيا نيّالها ونيّال شعبها"!!
سمير جعجع .. ما هي مطاليبه المسيحية والوطنية؟
لا مطاليب له. فهو يكرّر الآتي" "مشروع 14 آذار يكفينا".
ما هو مشروع 14 آذار؟
الاجابة الصحيحة عند المعلم جيفري فيلتمان. فرجل معراب يذيع التعليق السياسي لا المعلومة. وأحياناً يتنبّأ بالاغتيالات والتفجيرات على سبيل التنبؤ فقط. اذن إذاعة واشنطن من معراب مهمتها التحريض والشرذمة وبث ثقافة "الصليب المشقوف".
***
من تعليقات سمير جعجع اليومية:
"الجنرال عون يفتقر الى ملكة الحوار ... الحوار انتقل اليه من نبيه بري ... لعمري، تلك مجازفة وطنية كبرى".
" الجنرال عون غوغائي وعشوائي".
" الجنرال عون ناطق شاطر بإسم سوريا في لبنان ... ويا نيّال سوريا ...
" الجنرال عون مطاليبه شروط تعجيزية تعرقل انتخاب رئيس الجمهورية".
" الجنرال عون شعاره: أنا الرئيس أو لا أحد".
وبعد هذا المسلسل الطويل من الشتائم وبعد مسلسلات 23 و24 كانون الثاني 2007، ومسلسلات تشرين الثاني 2006 على أثر اغتيال بيار الجميل، يطالب جعجع بجلسة حوار مع العماد ميشال عون. وإذ لا يرّد عليه العماد عون، يقفز جعجع الى شاشة ال "ال.بي.سي: من على درج بكركي ليقول:" شفتو يا ناس.. عون ما بدّو يحاور ولا بدّو حل".
***
تحوّلت القرية اللبنانية الوادعة والهادئة "معراب" مطاراً للسواح الأميركيين وأجدادهم الأوروبيين والمعجبين بهم من المحيط الى الخليج مما جعل رجل معراب يظن أنه "مركز الثقل" شرقاً وغرباً لا مجرّد ثغرة أميركية في الكيان اللبناني. ومن هذه البخاريات والضبابيات المنفلشة في الرأس والبصيرة، عاد سمير جعجع الى خطابه القديم "الأمر لي". بكركي تساهلت معه وتبنّت بعض شعاراته، لكن الرابية وبنشعي أعادتاه الى حجمه الطبيعي .. فجنّ جنونه وأخذ عنه "شقلة" ناطور حاجز البربارة انطوان زهرا وعضو بلدية بيروت جو سركيس الذي رقّاه السنيورة الى رتبة وزير.
***
توصيفات جعجع للجنرال عون خرجت على المألوف وتجاوزت كل أصول اللياقة والأدب. ومن هو جعجع حتى يتطاول يومياً على أكبر زعيم مسيحي في الشرق الأوسط؟
جعجع لا يمثل حتى "القوات اللبنانية" لأن قسماً عريضاً من القوات، عناصر وقياديين، لم يعترفوا برئاسة القوات، ولم يلتحقوا بها. فهو أول رئيس للقوات لم ينتخب انتخاباً بل جاء بإنقلاب دمويّ راح ضحيته مئات الشباب، وبعد ذلك بدأ ما يسمّى ب"مسلسل الجثث العائمة" في بيروت الشرقية اذ كان جعجع يبطش بكل من تُشتم منه رائحة عدم الولاء لحركته الانقلابية. وعندما ناخ له الواقع القواتي، بدأت السفن البحرية بإفراغ حمولاتها من النفايات الكيميائية والسامة على الشواطئ الواقعة تحت السيطرة القواتية لنقلها الى "شننعير" وسواها من المناطق الجبلية.
وماذا عن هزائمه في الجبل وشرقي صيدا والقتل الجماعي والتهجير الجماعي كنتيجة لتلك الهزائم؟
وماذا عن تحالفه مع سوريا ضد الجنرال عون عام 1990 مع ما استتبع ذلك من ضرب للمؤسسة العسكرية الشرعية وعودة الوصاية السورية الى بيروت الشرقية؟
سمير جعجع قاد أكبر موكب سيارات شهدته سوريا للتعزية بباسل الأسد بينما امتنع عن تعزية الوزير الماروني سليمان فرنجية بوفاة جدّه الرئيس.
***
لماذا وجّه جعجع آليته الميليشيوية المساّحة ضد الموارنة بشكل خاص فكانت حروبه مع القوى المارونية لا تهدأ ولا تستكين؟
لقد حوّل جعجع "القوات اللبنانية" عن مسارها الأصيل. جعلها "حركة فاشية" هي الأولى من نوعها في الطائفة المارونية ورسم لها "صليباً مشقوفاً" للدلالة على دمويتها وعنصريتها. قامت هذه الحركة بإخضاع الساحة المسيحية كلها تحت سيطرتها الميلشيوية، والغاء كل من يقاوم مشروعها، ومصادرة القرار المسيحي كاملاً حتى ان بكركي تحوّلت مقاماً دائماً للمثل الشخصي لسمير جعجع قبل أن تتحرّر المنطقة الشرقية من كابوس جعجع. بعد ذلك كله، يقول أنصار جعجع "أن المسيحيين اللبنانيين عديمو الوفاء لأنهم تنكّروا للقوات".
وها ان جعجع يعود مجدداً ليلعب الدور نفسه على الساحة المسيحية ودائماً تحت القبّعة الأميركية: الدور التفتيتي والمخرّب. فحيث تكن واشنطن يكن جعجع ولو في دمشق وطهران اللتين تحتلان اليوم واجهة خطابه الشتائمي.
ألم يكن شعار جعجع:" أعرف عدوك... سوريا عدوك"؟ .. فجأة رآه الناس في دمشق. فجأة رآه الناس في خندق الجيش السوري يحارب الجيش اللبناني ... سمير جعجع "بيّاع مواقف" لا أكثر ولا أقل. وكم كلّفت تجاراته المسيحيين في لبنان!! ... فلا يتعجبن أحد ان رأى سمير جعجع ثانية في دمشق.
*****************************************************************************

24 كانون الثاني 2002
Hazmieh - 9.40AM
ولم ينسَ أحد كيف تصرف المسؤولون مع عملية أغتيال الوزير السابق ايلي حبيقة; شهيدنا البطل، عميد الشهداء وعريس بسكنتا, الرئيس الشهيد إيلي حبيقة; أمام منزله في الحازمية في 24 كانون الثاني 2002 وكأن شيئاً لم يحصل. وهذا ما يدفع رفاق حبيقة الى طرح السؤال، لماذا لم تلقَ قضية الإغتيال هذه إهتماماً من الحكومات المتعاقبة منذ حصول الجريمة وحتى اليوم؟
متوهمون هؤلاء الجبناء والمجرمون والقتلة ....
متوهمون لأنهم يعتقدون بأن الدماء الطاهرة التي يسفكونها إنتقاماً وحقداً أو تآمراً على لبنان ستخرس الأصوات وتهمش الوطن وتجعله ألعوبة شرق أوسطية جديدة تغرق في دوامة العنف والإرهاب واللإنسانية ....
متوهمون هؤلاء عندما يقفون أمام الله ويطلبون المغفرة منه بأن جرائمهم لها مغفرة عند الإله العادل والغفور في آن واحد ....
لا والله وألف والله لن يغفر الله لمثل هؤلاء القتلة لأنهم يقتلون وطناً ويجوعون ويهجرون شعباً بأكمله ....
[ إلياس (إيلي) جوزيف حبيقة (22 سبتمبر 1956 - 24 يناير 2002)]
كنت رمزاً للوطنية والعطاء ....
واليوم باستشهادك أصبحت أرزة شامخة على قمم جبال لبنان .....
أصبحت منارة لبنانية تضيئ الكرامة والعزة في سماء لبنان الوطن ....
أصبحت أنشودة حب وعطاء وأباء ومحبة لوطن أرادوه قاتلوك المجرمون أن يتحول إلى بؤرة فساد حافظوا عليها لفترات طويلة لكنها قسماً وألف قسم بأنها لن تدوم لهم لأنها ما دامت لكثيرين غيرهم من قتلة وسفلة ومجرمين ....
قسماً بكل دماء الشهداء وبكل دماء الأحرار والشرفاء وبكل قطرة دم تسيل في عروقنا بأننا لن نترك لبنان يصبح بؤرة الفساد والإرهاب التي يريدونها ويخططون لها ....
لن نكيل الشتائم ولكن، تحديداً، ونتهم، إننا نقول فقط لكل هؤلاء، بأن الله لن يغفر لمجرم وقاتل عن سابق إصرار وقصد وتخطيط .....
فمن كان من هؤلاء متوهماً بأنه يخدم الله فإنه لا يخدم إلا زبانية الشياطين والملعونين في هذه الأرض ....
طوبى لصانعي السلام .... طوبى للمساكين بالروح .... طوبى للودعاء .... طوبى لأنقياء القلب ....للرحماء ....للجياع والعطاش للبر....للحزانى ....
وما قيل يوماً طوبى للقتلة والمجرمين ....

والواقع إن من قتل نفساً كأنه قتل الناس أجمعين ....
وأولى الوصايا لا تقتل .... وها هو دم أخيك يناديك في الأرض ....
إن شعب لبنان قد عزم أمره وتوكل ولن تبق المزرعة مزرعة ولن ترتفع راية الزنادقة بعد الآن ....
فدماء الشهداء تغسل الأرض وترويها وتنبت من طهارتها الحرية للأوطان ....
فطوبى لهذا الوطن وطوبى لهؤلاء الشهداء الذين علمونا كيف يكون العطاء .... كيف نحافظ على وجودنا ....
كيف نعانق هذه الأرض ونعطيها بكل حب وعزم وسخاء....
طوبى للشهيد البطل ، مجداً للبنان ، مجداً لكل مواطن عرف ويعرف ثمن الدماء وثمن تلك الضحايا الجسام ....
وأهلك أيها الشهيد الغالي علينا هم أهلنا وعزاؤهم عزاؤنا أيضاً ....
فنم قرير العين فقد أديت قسطك للعلي فاسترح ولبنان كل لبنان يقدم لك التحية فأنت فخر الوطن ....
والمجرمون ليس لهم سوى مزابل التاريخ التي تنتظرهم .....
تعازينا القلبية للعائلة الكريمة ولكل وطني شريف في هذا العالم .....
*************************************************************************

With tears in their eyes and flowers in their hands people paid tribute to their national hero. Sad at the loss, which can not be compensated yet pride was all over their faces,sacrificed their son of the soil. His was a death for a noble cause of dying for one's own country. Such men are not born everyday, they belong to the rare class of humanity, who are an example in themselves, and they are the ones who set precedents. And they themselves are unprecedented....HEROES.


And YET!
The CIA/MOSSAD, [emphasis is made here on the "SS" in MOSSAD] alliance of equal evils, has been blamed for all the assassinations in Lebanon starting with the assassination of Lebanese Hero, MP and ex-Minister Mr. Elie Hobeika, January 24th 2002 at 9.40 AM in Hazmieh, and ending ( so far ) in the assassination of Army General Francois el -Hajj who was assassinated yesterday morning in Baabda, a suburb of Beirut, and the heart of the Lebanese Military and Presidential compounds, which begs the question of the incredible lack of professionalism within the military command structure?, and active complicity of some of the same.....? including but not limited to the skunk Michel Suleiman, a CIA asset.....
The true story of what has gone on in Lebanon, since APRIL of 1996, until January 24th 2002..., until today, is dynamic and full of "calculated intrigue"....!....? In this business, I’ve known, heard and read a lot of things. But when I had to pick my jaw up off the floor during the reading of certain portions in Elie’s notes—well, let me just say that Truth certainly is stranger, and far more interesting, than the many fictions we’ve been led to believe are .... "fact". And yet The Truth does fit together like the pieces of a jigsaw puzzle... for sure. My own research, which meshes with and expands upon Truth which has been presented by some others in the security business, and elsewhere, and that is good; Truth is Truth is Truth, and should all mesh... and it WILL. The perceptive reader penetrates "between the lines" thoughtfully, there is glimpsed a recurring "untold" commendable spiritual message in Elie’s notes—of "Have the courage to speak The Truth" and "God helps those who help themselves"— in Conclusion, I link every major global conflict and political assassination to the hands of the ...x.... Order. The Jews, as with many other groups, nations, have been the unwitting pawns in this xxxx Agenda for centuries... More later, and I promise you ALL, I will have the last word... in time.

Oh, de headbone connected to de jawbone
De jawbone connected to the iPhone
De Skull & Bones connected to Geronimo
Dere's human bones by railroads in Chicago
Now hear de Word of de Lord...
Well, de steam pipe's connected to the o-ring
de o-ring's connected to de banjo bolt
de banjo bolt's connected to de butterfly valve
de butterfly valve's connected to the gantry crane
de gantry crane's connected to de freight train
Now hear de word of de Lord...
Oh,de buckley gauge connected to de bucking coil
de bucking coil connected to de booster amp
de booster amp connected to de diode clamp
de diode clamp connected to de shepherd tube
the shepherd tube connected to de shadow mask
de drive train connected to de pinion gears
de boom box connected to de deaf ear
Can't hear de Word of de Lord...

De candidate connected with de bank loan
his jawbone connected to de megaphone
De megaphone connected to de Blue Toad
De Blue Toad connected with the railroad
Now hear de Word of de Lord..
Well, de gas pedal connected to the foot-bone
de terror bomb connected to de cell phone
de hitman connected to de Mob boss
de boss man connected with de broken leg
de CIA connected wit his beer kegs
Now hear de Word of de Lord....

Skunk and a son of a creepy Skumk CIA

**************************************************************
شهيدنا البطل، عميد الشهداء وعريس بسكنتا, الرئيس الشهيد إيلي حبيقة ، اليوم ودعناك ، بكيناك، ، لنلقي عليك النظرة الاخيرة في زمن الميلاد، شهيدنا الغالي ، من حيث أنت ندعوك ونرجوك متابعة المسيرة للوصول للهدف المنشود ، "لبنان الحبيب" هذا الذي به حلمت وعنه دافعت ولأجله إستشهدت وقدمت جسدك قرابيناً على مذبح وطنك الحبيب، كم كانت صعبة لحظات الفراق، لحظات الوداع الأخير قبل ان تغادر الى حيث يذهب الرجال الرجال، الى الجنة، جنة الشرفاء، جنة الأبطال والابرار،فما بالنا نقول لك ، أنت في السماء ، في مقر الشرفاء ونحن هنا باقون ومستمرون على العهد والوعد، سنشتاق اليك، سنفتقدك، سنتعرف عليك اكثر واكثر، بطولاتك ستحاكي اجيال الغد لتكون قدوة لكل شريف على ارض هذا الوطن، فعسانا ان نساهم بتحقيق ما كنت تهدف اليه ، نعدك ولن نتراجع
التاريخ الرسمي لبداية الأزمة في لبنان هو الإغتيالات التي أنطلقت بقتل الرئيس الشهيد إيلي حبيقة في 24/01/2002:
رحم الله إيلي حبيقة: حبيقة كان مبدعا في حياته وسيظل حاضرا في غيابه, في وجهها الأول، والتمديد للرئيس لحود في وجهها الثاني، ولمدة ثلاث سنوات بدءاً من 23/11/.2004 وكانت هذه هي بداية الصراع المعلن الدولي - الإقليمي. وكان 14 شباط 2005 مع اغتيال رفيق الحريري ورفاقه هو تاريخ بداية المد الدولي وحلفائه في لبنان، والانحسار الإقليمي وحلفائه في لبنان. وسُجلت موجة الاغتيالات والتفجيرات عن صواب أو خطأ على الجانب الإقليمي في محاولة مزعومة منه لتعديل ميزان القوى. وجاءت حرب تموز لتحقق عكس الغاية المنشودة منها وتعطي دفعاً قوياً لقوى الممانعة محلياً وإقليمياً. واستمر الصراع على السطح بين طرفي النزاع عبر تسجيل النقاط مرة لهذا الفريق وأخرى لذاك دون القدرة على الحسم لأي منهما، فيما كانت تحدث تحولات في الطبقات السفلى من الصراع الإقليمي - الدولي. وكان من مظاهره ظهور حدود، في الآونة الأخيرة، رسمتها القوى الدولية لنفسها ولا تريد أن تتخطاها في التأييد المعلن للفريق الحاكم في لبنان.
---------------------------------------------------------------------------
As for the CIA's book on Hobeika, written by an illiterate by the name of "COBRA", as a "precursor" and a deliberate "Primer" for the horrendous assassination of Mr. Elie Hobeika, I would say the following:
LIARS in USA's BUSHLAND and Cheney's Crime heaven.
--------------------------------------------------------------------

People looking at the rating I've given this book will quickly label me as a fanatic Lebanese Christian. Be that as it may, I for one have made researching an author's background a habit of mine before I read any book. That way, I get to piece together a certain picture in my head concerning the content of a book, since the author's character greatly affects his writings. In the case of Robert hatem, aka "cobra", that wasn't necessary. I've been unfortunate enough to have made the acquaintance of cobra on many an occasion prior to his infamous book publishing. I feel it is my duty to give you, the potential buyer of this "book", a brief historical background on the author. Cobra is an illiterate man, who was picked off of the streets by the deceased elie hobeika, trained to become both a fighter and a doorman to elie hobeika who was appointed head of the Lebanese Forces' intelligence service in 1980. From the first day Robert hatem was recruited by elie hobeika, he was on the payroll..... Not only that, but elie hobeika entrusted cobra with the task of protecting his family, and cobra was even allowed to sleep in the hobeika household! one day, cobra was given a mission by CIA...; to kidnap a thief by the name of roger tamraz. Roger tamraz is by far, hands down, the Webster's dictionary definition of human filth. Robert Baer mentions tamraz in his book "see no evil". You can always refer back to that. back to cobra. after his release, tamraz made a deal with cobra. as it were, cobra wasn't too happy with the fat paycheck and the security his master was protecting him, so tamraz persuaded cobra to write a book that would scandalize and besmirch elie hobeika's name. But robert hatem did a lot worse than that; he mentioned the names of many decent ladies of high stature in the Lebanese society, saying that elie hobeika had had numerous affairs with them. Countless families were torn apart by this monstrosity. But it doesn't stop there; tamraz wasn't the only one who financed the book, amine gemayel, former president of the Lebanese republic(by virtue of his brother, the late president bachir gemayel) was the arch-enemy of elie hobeika. the latter's popularity and power was growing, and amine gemayel, a thief and a scoundrel if Lebanon had ever known one, wanted to put an end to his rival's popularity. To sum it all up, this book is a biased, completely untruthful, and low attempt at documenting the biography of elie hobeika and his involvement in the Lebanese war. it is a story of the maronite Christians' struggle to displace any potential rivals to power....